الايام نيوز
الايام نيوز

صبري محمد علي (العيكورة) يكتب: الجديد في إفطار الجنرال هو (توب) مريم

الرمضاني الاخير الذي اقامه (الجنرال) ياسر العطا ودعا اليه قحت بشقيها المركزي والديمقراطية وعضو السيادي حجر وشرفه الفريق البرهان وغاب عنه الفريق (الما ركن) حميدتي . المتأمل للكلمات التى حرص صاحب الدعوة على ابرازها للرأي العام اوضحت بجلاء اتساع الهوة بين الفرقاء ولا جديد يُذكر فى تلك الدعوة الا …. (توب مريم) … ذات الحديث القديم الذي ظل يكرره الفريق البرهان هو هو …. لم يتغير اضاف له نظرية (الحفر بالابرة) … وانهم كجيش سيصلون الى ما يريدون وحذر من يظنون ان (طول بال) الجيش ضعفاً والى ما ذلك من نسخ كلماته القديمة داخل القواعد العملياتية السابقة . الفريق العطا …. نحا منحى آخر وهو التغزل فى اليسار بتحيته لملوك الاشتباك وغاضبون وغيرها من اجسام اليسار وكأنه يريد القول لمدعوويه من القحاتة ان هناك آخرين ويمكننا الجلوس معهم ايضاً. اعتقد ان كلمة السيد مناوي كانت هي الاكثر وضوحاً فى تعرية قحت المركزي حين قال .. لا يمكن لنا ان نرضيكم على حساب الشعب السوداني وقال ان ذلك هو مبدأ حركتة و دونه (جمجمته) تسلم (الفاخورة) يا استاذ اللغة الانجليزية و صاحب مقولة (نمشي وين يعني ؟ نمشي السماء ذات البروج؟) فقد كان اذكى وافطن من قحت المركزي وبامتياز كانت اضعف كلمة هي كلمة ولدنا (خالد سلك) لم يكن لديه ما يحمله سوى القول ان … الصراع بين المدنيين والعسكر صراع مُفتعل ويقف خلفه (الفلول) وتأكد لي (تمامن) … ان خالداً ما زال يافعاً يطربه المدح والثناء عندما (يناولونه المايك) كنت اتمنى من (ولدنا) لو كان حصيفاً مقدراً لصاحب الدعوة وضيوفه من بقية الفلول فمن منهم ليس بفلول؟ البرهان… المعتمد الانقاذي حتى النخاع وامين مؤتمرها الوطني باحدى محليات دارفور يوماً ما ! ام مناوي … مساعد رئيس الجمهورية (حتة واحدة) ام ياسر العطا … تربية وترقية وصنيعة البشير ام اولاد المهدي …. الذين كانت تأتيهم حيتانهم شرعاً نيئة ومطبوخة عبر اخوانهم بالقصر الجمهوري وبالجهاز فحقاً انت المسكين يا خالد فلم يكن افطار ود العطا إلا جمعاً من (الفلول) ولكنك (سغير وجاهل) . القوات المسلحة لا تترجى سياسياً اياً كان ليحدد لها كيف تكون … فهذا هو المنطق الذي يجب ان يكون والبرهان يومها يُقدم مُقترح التنحي للجميع وافساح المجال لآخرين جُدد . ورسالة البرهان فى قوله انهم فى النهاية …. سيصلون لما يريدون ! اعتقد هى و (انتهى الاجتماع يا غبي) سيان لا فرق بينهما ولكن من يُفهم هؤلاء النشطاء المركزيين ! انهم لن يحمكوا السودان منفردين . جلس احدهم خالفاً رجله على الاخرى والبرهان يتحدث فتبعه (قحطاوي) اخر كان يجلس بجواره بذات الحركة (اللا بروتوكولية) و(الست) انشغلت بتعهد الثوب وتركوا للمسكين خالد سلك تلقي ضربات مناوي . هؤلاء لا يصلحون …. لقيادة جمعية خدمية داخل حي شعبي ايها الناس هؤلاء باحثون ولاهثون خلف سلطة و كراسي لم يفوضهم بها احد من العالمين . ومريم فى حوار سابق كانت تقول … لا عودة للمحاصصة الحزبية فى الحكومة القادمة والمحاور او (المحاورة) تقول ….. اذاً هذا يعني ان لا تعود مريم الصادق لوزارة الخارجية ؟ ومريم تنتفض … مذعورة وبشهقة وما لم تقله يومها هو (سجمي) ! مستدركة … (للللا دي ما ليها علاقة بهذا …) ! عزيزي القارئ … فهمت حكاية الجماعة ديل؟ ولكن يظل السؤال …… هل سينتظر الجيش ولو انتظر قائده المزيد من (جرجرة) هؤلاء النشطاء ام ان اوراق اللعبة قد غيرتها وتيرة الاستهداف المتسارع لضباط وجنود الجيش ؟ حقيقة …. لا اعتقد ان المسرح السياسي هو المسرح بعد اغتيال العقيد قبوجة والمقدم احمد و وكيل عريف بالامس الاول ونجاة ضابط برتبة عقيد وجميعها حدثت بدارفور فهل لنا ان نربط بين الظرف الزماني والمكاني وقرار الجيش المتوقع فى اى لحظة ؟ قبل ما انسى …. الحقيقة هي … لا احد يدرك ساعة الصفر الا ضابط رفيع الذي يدخل الاذاعة لكبس مفتاح المارشات العسكرية . صحيفة الانتباهة التفاصيل هنا: https://www.alnilin.com/13315136.htm

الرمضاني الاخير الذي اقامه (الجنرال) ياسر العطا ودعا اليه قحت بشقيها المركزي والديمقراطية وعضو السيادي حجر وشرفه الفريق البرهان وغاب عنه الفريق (الما ركن) حميدتي . المتأمل للكلمات التى حرص صاحب الدعوة على ابرازها للرأي العام اوضحت بجلاء اتساع الهوة بين الفرقاء ولا جديد يُذكر فى تلك الدعوة الا …. (توب مريم) … ذات الحديث القديم الذي ظل يكرره الفريق البرهان هو هو …. لم يتغير اضاف له نظرية (الحفر بالابرة) …

وانهم كجيش سيصلون الى ما يريدون وحذر من يظنون ان (طول بال) الجيش ضعفاً والى ما ذلك من نسخ كلماته القديمة داخل القواعد العملياتية السابقة . الفريق العطا …. نحا منحى آخر وهو التغزل فى اليسار بتحيته لملوك الاشتباك وغاضبون وغيرها من اجسام اليسار وكأنه يريد القول لمدعوويه من القحاتة ان هناك آخرين ويمكننا الجلوس معهم ايضاً. اعتقد ان كلمة السيد مناوي كانت هي الاكثر وضوحاً فى تعرية قحت المركزي حين قال ..

لا يمكن لنا ان نرضيكم على حساب الشعب السوداني وقال ان ذلك هو مبدأ حركتة و دونه (جمجمته) تسلم (الفاخورة) يا استاذ اللغة الانجليزية و صاحب مقولة (نمشي وين يعني ؟ نمشي السماء ذات البروج؟) فقد كان اذكى وافطن من قحت المركزي وبامتياز كانت اضعف كلمة هي كلمة ولدنا (خالد سلك) لم يكن لديه ما يحمله سوى القول ان …

الصراع بين المدنيين والعسكر صراع مُفتعل ويقف خلفه (الفلول) وتأكد لي (تمامن) …

ان خالداً ما زال يافعاً يطربه المدح والثناء عندما (يناولونه المايك) كنت اتمنى من (ولدنا) لو كان حصيفاً مقدراً لصاحب الدعوة وضيوفه من بقية الفلول فمن منهم ليس بفلول؟

البرهان… المعتمد الانقاذي حتى النخاع وامين مؤتمرها الوطني باحدى محليات دارفور يوماً ما ! ام مناوي … مساعد رئيس الجمهورية (حتة واحدة) ام ياسر العطا …

تربية وترقية وصنيعة البشير ام اولاد المهدي ….

الذين كانت تأتيهم حيتانهم شرعاً نيئة ومطبوخة عبر اخوانهم بالقصر الجمهوري وبالجهاز فحقاً انت المسكين يا خالد فلم يكن افطار ود العطا إلا جمعاً من (الفلول) ولكنك (سغير وجاهل) .

القوات المسلحة لا تترجى سياسياً اياً كان ليحدد لها كيف تكون … فهذا هو المنطق الذي يجب ان يكون والبرهان يومها يُقدم مُقترح التنحي للجميع وافساح المجال لآخرين جُدد . ورسالة البرهان فى قوله انهم فى النهاية ….

سيصلون لما يريدون ! اعتقد هى و (انتهى الاجتماع يا غبي) سيان لا فرق بينهما ولكن من يُفهم هؤلاء النشطاء المركزيين ! انهم لن يحمكوا السودان منفردين .

جلس احدهم خالفاً رجله على الاخرى والبرهان يتحدث فتبعه (قحطاوي) اخر كان يجلس بجواره بذات الحركة (اللا بروتوكولية) و(الست) انشغلت بتعهد الثوب وتركوا للمسكين خالد سلك تلقي ضربات مناوي . هؤلاء لا يصلحون ….

لقيادة جمعية خدمية داخل حي شعبي ايها الناس هؤلاء باحثون ولاهثون خلف سلطة و كراسي لم يفوضهم بها احد من العالمين . ومريم فى حوار سابق كانت تقول … لا عودة للمحاصصة الحزبية فى الحكومة القادمة والمحاور او (المحاورة) تقول ….. اذاً هذا يعني ان لا تعود مريم الصادق لوزارة الخارجية ؟ ومريم تنتفض … مذعورة وبشهقة وما لم تقله يومها هو (سجمي) ! مستدركة … (للللا دي ما ليها علاقة بهذا …) ! عزيزي القارئ … فهمت حكاية الجماعة ديل؟ ولكن يظل السؤال ……

هل سينتظر الجيش ولو انتظر قائده المزيد من (جرجرة) هؤلاء النشطاء

ام ان اوراق اللعبة قد غيرتها وتيرة الاستهداف المتسارع لضباط وجنود الجيش ؟ حقيقة ….

لا اعتقد ان المسرح السياسي هو المسرح بعد اغتيال العقيد قبوجة والمقدم احمد

و وكيل عريف بالامس الاول ونجاة ضابط برتبة عقيد وجميعها حدثت بدارفور فهل

لنا ان نربط بين الظرف الزماني والمكاني وقرار الجيش المتوقع فى اى لحظة ؟ قبل ما انسى ….

الحقيقة هي … لا احد يدرك ساعة الصفر الا ضابط رفيع الذي يدخل الاذاعة لكبس مفتاح المارشات العسكرية .

صحيفة الانتباهة

التعليقات مغلقة.