الايام نيوز
الايام نيوز

مايحدث من قبل تمرد الاطارى العسكري الإرهابي وحلفه المدنى بشمال الجزيرة”جياد و الباقير والصناعات…” الم يدق ناقوس الخطر …؟؟؟

مايحدث من
قبل تمرد
الاطارى العسكري
الإرهابي وحلفه
المدنى بشمال
الجزيرة
“جياد و الباقير
والصناعات…” الم
يدق ناقوس
الخطر …؟؟؟

فى قصيدة
العالم الشيخ الدكتور المكاوى الفكى الفضل ودنعمان عام 1950م
بمناسبة تدشين صدور اول عدد لجريدة الجزيرة ومنها تم اختيار
شعار الجريدة
اعقود در ام سيول
نضار
ام ريح مسك ام
ضياء نهار
ام بدر تم اشرقت
انواره حتى أضاء
لسائر الأقطار
ام دى الجزيرة
فاح مسك ترابها فوشى به فى البدو والامصار
اكرم بتربتها التى يجرى بها سيل
النضار كهاطل
مدرار احنت على الفقراء والأيتام
والاغراب والابرار
والفجار
كالام تكلو طفلها
بحنانها أو كالطيور
لفرخها في الغار
………………..
فتعاونوا وتآلفوا وتواددوا تجدون ماشئتم من الاوطار
وتناصروا وتآذروا
وتحاببوا وتنافسوا
في الخير لا فى
العار.
وفى قصيدته التى ألقاها عند زيارة الزراعى السابق بمنطقة الحوش والمحافظ ببركات برئاسة المشروع والحاكم بالإقليم الأوسط عبدالرحيم محمود لودنعمان
29/4/1983
انا مقيم في ربا
نعمان
ام بالمدنية مهبط
القران
ام قاصرات الطرف
عين قد بدت
كاللؤلؤ المكنون والمرجان
ام حاكم زار لداره
ام القرى اعنيها
ودنعمان هو الذي
قطب رحابها
ومحبب في شيبها
وشبان
ثم ارتقى منها
إلى بركاته لتنقل
السلطات للاخوان
ثم اصطفى من
بعدها محافظا
بجزيرة الخيرات والأقطان
واليوم جاء مكللا
بوظيفة قد زانها
واقليمها الوسطان
…………….
فانظر لهم واقفون
امامك يتطلعون ليشهدوك عيان
قد جاءهم فرد
الحساب وكلهم
يتنافسون تنافس
الفرسان
بشرهم ربحا جزيلا
وافرا يملئ الخزانه
ويعجز الجزلان
وينزل الضغط الذي
أودى بنا ويدر
الضرع الخير بالالبان.

الشيوعيون الذين قتلوا ابوالاستقلال ورمز الوطنية اسماعيل الازهري بدم بارد فى سجنهم قبل أن يجف طين قبر شقيقة على الذي اوجعه تعامل لجنة فكيهم ووجديهم ومناعهم.. آنذاك الغير اخلاقي مع أسرة الزعيم الأزهرى حفيد الشيخ اسماعيل الولى المعروف سيرة ومسيرة
ومات بذبحة صدرية فى سجنهم وارادوا أن يقبروه سرا …ونعوه فى الازاعة ب( توفى اسماعيل الازهري الاستاذ بالمدارس الثانوية ،)
وفصلوا العلامه دكتور عبد الله الطيب من جامعة الخرطوم واوقفوا برنامجه دراسات في القرآن الكريم بالازاعة السودانيه وفصلوا العالم محجوب عبيد الذي ظفرت به وكالة ناسا للفضاء الأمريكية ،
واذوا واوجعوا ونكدوا حياة مزارعى الجزيرة بالحساب المشترك الذي جعل ارض المشروع قاحلة جرداء..والزراعة طاردة وحالة اهل جزيرة الذاكرين تعيسة بائسة….
بعدما غدروا بالرئيس الراحل نمير
حاق المكر السيء بالشيوعيين واطياف اليسار ووقعوا فى شر أعمالهم…
وادبهم الرئيس جعفر نميري ابوعاج الذي عرف قدر اهل الجزيرة وأصدر قرار قانون مشروع الجزيرة 1983م الحساب الفردى الذي نزل بردا وسلاما وخيرا على مزارعي مشروع الجزيرة فتذوقوا طعم زراعتهم وعرق جبينهم فانتعشت الزراعة ونهضت قرى ومدن الجزيرة والاقليم الاوسط كهرباء وخدمات مياه ومراكز صحية ومدارس بالعون الذاتى ثم جاء قانون 2005م الذى وقع عليه سلفاكير… وملك المزارع حواشته وعرف اهل الجزيره أراضيهم. وحواكيرهم المؤثقة وظهر اهتمام المزارعين بالزراعة وارتقت ثقافتهم الزراعية والفلاحيه واذداد تمسكهم بالأرض فاتقنوا الزراعة بمجهود خاص وظفروا بالعائد المجزئ وانتفعوا ونفعوا الشعب السوداني ورفدوا الخزينة العامة..
وكان رد الجميل لاهل الجزيرة وزراعها
استهداف نظام قحت اليسارى الانتقالى وحكومته ولجنة تمكينهم
لجزيرة الذاكرين والوسط بحقد اسود سئ حقير
دمروا جامعة الجزيرة الصرح العلمي العملاق والغوا مطلوبات الجامعة ومعهد اسلام المعرفة ودمروا البنك الزراعى وحطموا هيئة البحوث الزراعية وزودها بيتين من الشعر
بالغاء قانون مشروع الجزيرة 2005م لاستبدالة بقانون ٢٠٢١م الاستعماري البغيض الذى يجرد المزارع من حقوقه وارضه ….
بقانون الغاب وتتامر على كيفك بمواصفات مخابراتية لاخفاء اهل الجزيرة والوسيط قسريا و إقامة مستوطنه غربية صهيونية النازية بالوسط وشرق السودان تحت إدارات اماراتيه اثيوبيه جنوبية ارترية وصدق رمز الخيانة والعمالة والفساد الشيوعي حمدوك الكنائس بالجزيرة وزجوا بخبث ومكر بالجزيرة والوسط والشرق فى مفاوضات السلم والحرب بجوبا حتى يتسنى لهم نقل فتنة دارفور والمنطقتين الى الجزيرة والوسط وشرق السودان وتحويلها الى جنوب سودان جديد عنصرى فوضوي الذي بدأت تتشكل ملامحه
بسيطرة الرفاق الشيوعيون في عهد قحت الاسود وحكومة حمدوك على الجزيرة ومشروعها وجامعتها وسنار والنيل الابيض
الجدير بالذكر أن مدير برنامج الغذاء العالمي ديفيد بيزلى ونائبه هما المشرفان على الشركات الفرنسية التى تنقب عن الدهب في جنوب كردفان والدهب واليورانيوم بدارفور وتهريبهما الى فرنسا بالإضافة إلى الصمغ العربي عبر افريقيا الوسطى وتشاد وهو صاحب فكرة كنائس الجزيرة وداعمها ومهندس اتفاق الحلو حمدوك فصل الدين عن الدولة الذي وصفه الفريق كباشى بصفقة( عطاء من لايملك لمن لايستحق) ,وغردت به بهوس هدى صراصر إبنة الشيوعى محمد يوسف احمد المصطفى قريب الرئيس السابق و القيادى بالحركة الشعبية جناح الحلو وتجمع المهنيين
الذي صرح سابقا مهترشا فى ميدان الاعتصام امام قيادة الجيش السوداني
بأن الحركة الشعبية ستحكم السودان
شيئتم ام ابيتم وييييييى وابنته هدى أمام فيلا جميلة فى حديقة أنيقة بصراخ هستيرى في فيديو منتشر في الاسافير صوره وصوت لايكذب ولايتجمل
سودان قديم يتحطم
سودان جديد يتقدم
مبروك للجيش الشعبي
لجيش الشعبي برآفو
بنموت فى العلمانية
spla
ويييييييي
علمانية وييبببببببى
الحلو وييببببببييبى
حمدوك وييييبببيى.
كوارث وفواجع ومأساة السيول والفيضانات التى اجتاحت الجزيرة ولاسيما منطقة المناقل وجنوب الجزيرة وفقدان أهلها ارواح عزيزة والمأوى والمواشى ومحاصيلهم الزراعية بسبب إهمال وقصور وزارة الرى وقرارات مافيا لجنة التمكين واهمال وتقاعس إدارة ومدير مشروع الجزيرة عن عمل التحوطات اللازمة ،
ونزع اراضى المسيد ملك المواطنين الحر ومارشح عن زيارة وفد زراعى وتسويقه للشركات الفرنسية وماورد فى الميديا عن عرض اسرائيلى باقامة مصانع بيتروكيمائية بالجزيرة واعلان الهلال الاحمر الاماراتى عن جاهزيته لاقامة مدن سكانية بالجزيرة
ومارشح عن تشييد عاصمة جديده للجزيرة شمال شرق الجزيرة بجوار مملكة أسامة داوؤد الزراعة وزيادة حكومة الجزيرة الحالية والى ووزراء وادارات الى أبوظبي فى رحلة فوق طيات السحاب غير منظور مثيلها بدعوة مشبوهة من شركه اماراتيه صهيونية تكفلت بكل نفقات السفر و
الإعاشة ووووو
ونزع اراضى المسيد ومايحدث من قبل تمرد الاطارى الإرهابي الهمجي ومرتزقتة ولجان زراعه القحتاوى المدنى المدعوم من الحلف الاماراتى الصهيوني فى منطقة جياد والباقير والمنطقة الصناعية بالباقير وعلى طول شارع مدنى من الباقير الى مدخل سوبا
وصمت الوالى واعضاء حكومته حتى عن الكلام المباح
الم يفقع عبارة خلوها مستورة ويفضح ويكمل صورة سيناريو المؤامرة على الجزيرة والوسط وشرق السودان عقب فشل صفقة بيع الفشقة ؟
لقد استيقظ أهل السودان بشمال السودان بالولاية الشمالية ونهر النيل ارض الحضارة فى مسيرات حاشدة دعما للجيش السوداني، وكذلك أحفاد البطل عثمان دقنة الجسور بشرقنا الحبيب من حلايب الى الخيارى والبطانة وكسلا والقضارف و كل طوائف ومكونات مجتمع شرق السودان خرجوا في مسيرات ضخمة دعما ونصرة للقوات المسلحة السودانية واعلنوا دعمهم ونصرتهم للجيش الذي يخوض معركة الكرامة الوطنية واعلنوا جاهزيتهم في مواكب تسر الصديق وتغيظ العدؤ للتلاحم مع الجيش فى صناديق الرجال وساحات الفداء وميادين العطا ء ،
العشم عشم المشفقين أن يرتقي أهل جزيرة الذاكرين لمستوى الاحداث العاصفة والمهددات الماثلة التى تهدد أرضهم وعرضهم وو وكيان الجزيرة وان يصحو من الغفلة المدمرة ويشبهوا بمجتمع الشمال وشرق السودان والنيل الأزرق وكردفان والرهد ابودكنة ومناطق السودان الأخرى
ويعلنوا التعبئة العامة ويكونوا لجان الطواري الشعبية بالتنسيق مع القوات المسلحة السودانية لدحر قوى التمرد الإرهابية ومرتزقته ولجان زراعه المدنى البلطجية المتمترسة بشمال الجزيرة وطريق مدنى الخرطوم من الباقير الى سوبا
وان يتنافسوا على الخير ويبقوا الصمود بقوة العزيمة وصدق الايمان ويبذلوا نفوسهم وارواحهم رخيصة لحماية وطنهم ودينهم وارضهم ومالهم وعرضهم ومستقبل اجيالهم ويحافظوا على مكتسباتهم وقيمهم وهويتهم قبل فوات الاوان ولطم الخدود وشق الجيوب والبكاء على الاطلال و اللبن المسكوب.
هل يستبين اهل الجزيره النصح قبل ضحى الغد و يدعموا وينصروا القوات المسلحة السودانية واجهزتها الأمنية صمام أمان السودان والاقليم حماة الدستور والارض والمال والدم و العرض ام يتنافسوا على العار ويبدلوا نعمهم بنقم فى الدنيا والآخرة ويحولوا وسطهم وجزيرتهم إلى مستوطنة غربية اماراتية إسرائيلية وسيربنسته وبوسنة وهرسك وفلسطين اخرى ويخفى اهلهم قسريا فى هولكوست و محرقة القرن ال٢١؟
حال البلد ومأساة وفواجع مواطنى منطقة شمال الجزيرة بالباقير وجياد ومنطقة الصناعات والمسيد ووقائع المشهد والهجمة الاستعمارية الشرسة على جزيرة الذاكرين ومشروع الجزيرة والرهد والبطانة وموانى البحر الاحمر وتمرد حشد الاطارى الصهيوني الغربي الإرهابي الهمجي ومرتزقتة
الم يفرض على اهل السودان والجزيره والوسط وشرق السودان دعم ونصرة القوات المسلحة صمام أمان السودان والاقليم فعلا يرى طحنا ولايسمع جعجعة؟
ومايحدث فى منطقة الباقير والصناعات وجياد والمسيد من قبل متمردى الحشد الاطارى العسكري الإرهابي ومرتزقته وزراعة القحتاوى المدنى الم يدق ناقوس الخطر ويفتح الطريق لصناعة الفوضى واسقاط الاخلاق و التمهيد للانتفاضة المسلحة بدعم مخابراتي غربى اماراتي صهيوني
لاقامة مستعمرة غربية صهيونية ماسونية نازية تحت ادارة اماراتية.. بالجزيرة والوسط ؟ والم يفرض على اهل الجزيرة قبل فوات الاوان والندم والبكاء دما على الاطلال و اللبن المسكوب توحيد الصفوف و التناصر والتازر والتافس فى الخير لافى العار ودعم ونصرة القوات المسلحة السودانية واجهزتها الامنية صمام امان السودان والاقليم
ودخول مزارعى مشروع الجزيرة في شراكة استراتيجية منصفه مع شركة زادنا العالمية العملاقة شراكة عادلة مع مزارعي مشروعى الجزيرة والرهد التى سيتلاحم فيها علماء السودان واخوانهم خبراء وبروفات جزيرة الذاكرين الاقمار الذين يتجاوز عددهم ال8الف خبير زراعى وبطرى واقتصادى عرفتهم الجامعات السودانية والإقليمية و مراكز الدراسات البحثية
و الاستراتيجيه المتخصصة والمنظمات الدولية ونهضة دول كثيرة تتوج باصلاح منظومة الرى وإقامة المحالح والمصانع ومصانع الأسمدة والكيماويات وادخال الحيوان وفق اتفاقات خارجية تعقدها شركة زادانا العالمية تعزز الامن المائى و الاجتماعى والاقتصادى والغذائى والقومى السوداني.؟
الا هل بلغت… اللهم فاشهد
اميربدوى النور
(بارود) المكاشفى

التعليقات مغلقة.