تصريحات مثيرة لوزير بحكومة حمدوك حول الجيش بعد الحرب.. اليك التفاصيل
قال عمر قمر الدين اسماعيل وزير الخارجية الأسبق لراديو دبنقا ان الحرب لم تكن مفاجئة، ونذرها كانت واضحة منذ بداية رمضان الماضي.أكبر أسباب قيام الحرب و الداعين لها هم الاسلاميون
حمدوك بذل مساع حثيثة لنزع فتيل الاشكاليات رغم الانتقادات الموجهة من الصف المدني
لا انتمي للحرية والتغيير واعتز باستقلاليتي والحديث عن دور الحرية والتغيير في الحرب افتراء.
يجب أن نتمسك بلا للحرب ونكشف عواقبها الوخيمة على مستقبل البلاد وبنياتها ومواردها .
يجب أن تكون السلطة في يد المدنيين ونرفض أي دور للجيش والدعم السريع في الحكم.
الجيش الحالي شكله مليشاوي ومرتهن للقوة المعادية للثورة والديمقراطية
قيادات المعارضة كان تتعرض للاعتقالات بسبب انتقادها الدعم السريع والبرهان ألغى تبعية الدعم السريع للجيش
القوات المسلحة إحدى مؤسسات الشعب السوداني وكنا نرفض الهتاف ضدها وندعو للهتاف ضد اللجنة الأمنية
الجيش يجب أن يظل باق وان يكون احترافياً و يقوم بدور الجيوش في حماية المؤسسات الديمقراطي .
يجب أن لا يحلم الجيش بأي دور سياسي بعد الحرب وليس هنالك أي سوداني يقبل ذلك
يجب حل جميع الجيوش غير الجيش النظامي ودمجها في الجيش
جذوة الثورة ما زالت حية، ومعظم قطاعات الشعب السوداني رافضة للحرب
توقيع اتفاق جدة بين الجيش والدعم السريع اعتراف ضمني بعدم وجود حكومة .
الاتفاق الاطاري كان جيداً رغم نقصانه و يجب أن نعود إلى ما قبل 25 اكتوبر.
يجب جلوس جميع الفرقاء بعد وقف الحرب لتكوين منظومة تستلم السلطة.
التعليقات مغلقة.