الايام نيوز
الايام نيوز

امير بدوى النور يكتب مفاوضات جدة(والكواديك)الافريقيه هل تزفا الخائن طه عثمان الحسين رئيسا بالقصر الرئاسي السوداني؟؟

مفاوضات جدة
(والكواديك)
الافريقيه هل
تزفا الخائن طه
عثمان الحسين
رئيسا بالقصر
الرئاسي السوداني؟؟

لقد كتب الراحل المقيم الطيب مصطفى مقالا تاريخيا قيما عن الخائن طه عثمان الحسين
بعنوان
بين طه عثمان
وحارقى البخور
نص المقال
فقد تسلق الرجل في غفلة من الزمان الى مواقع لاتشبه أمثاله الا فى بلاد اختلت فيها معايير الاختيار للوظيفة العامة,وترنحت بين الجهة والقبيلة والاثنية والحب والبغض والاستعطاف( واللائك والبوس لائك)أما الكفاءة فقد رحلت الى الخلف باعتبارها كائنا غريبا )لا يؤبه له ،فنحن في بلاد أبدع شاعرها واحسن حين وصفها بقوله
المال عند بخيله والسيف عند جبانه
رجل دفع به الحظ والتخيط وسؤء الاداره الى مواقع لاتليق بامثاله فصعد في غفلة من الزمان بل طار( عديييييل ثم سقط حيث يكون ) صدقونى أنه فى اى بلد آخر غير سودان العجائب كان ينبغي أن يتبع إعفاءه إجراءات عقابية أخرى فى حقه ولكن (!!!) فى بلاد ابتليت بانواع غريبه من شياطين الانس والجن وانواع الحفر والحسد( وربما الكادوك )
رغم ماحدث فان هنالك من يريد طه وزيرا لخارجية السودان تطيير عيشه السودان الذي يتولى أمره كل من هب ودب مهما احدث فى حقه وحق شعبه كان نساء السودان قد عقمت من الولادة)
ماتقدم اعلاه هو نص مقال الطيب الذي يستحق أن يكتب بماء والذهب فى لوحه مضاءة بحجم خارطة السودان .
اورد المرصد السودانى خبر سابق
وزير خارجيه جز القمر ظاهر ذو الكمال بلغ القائم بالأعمال السودانى لديهم أن ممثل الدعم السريع فى المفاوضات المباشرة المتوقعة هو السفير طه عثمان الحسين والذي سيصل جزر القمر يوم غد الاثنين .
الخبر أكد ضلوع سئ الذكر طه عثمان الحسين مع حمدوك واسامة داوؤد ومو ابراهيم وزمرة قحت
في الغزو الخارجي المتسربل بعباءة تمرد مليشيا التمرد والمرتزقة الأفارقة والاجانب وعربان الشتات
مابين هذا وذاك ودحر القوات المسلحة السودانية الفتية لانقلاب حشد اطارى فولكر اليسارى الامارتى الصهيوني العسكري الدموى الإرهابي المدعوم صهيونيا اماراتيا لوجستيا ومخابراتيا وماليا واعلاميا
الذي استهدف إبادة منسوبي الجيش السودانى العريق صمام أمان السودان والاقليم..، و ازالة الأمة السودانية من الوجود ..وتمزيق كيان الوطن.. وابادة اهل السودان اصل النقاء البشرى عقلاء الأمة وصمام امانها و ملح الارض ووتدها وتحويلهم الى لاجئين اذلاء و أشلاء والشاهد والضحية.
اختيار صناع غزو تتار الغرب الاستعماري النازى وابوظبى
الخائن سئ الذكر طه عثمان الحسين الذي خلع من جميع مناصبة (كحافظة الاطفال البمبرز )الممتلئة بقاذورات الخيانة والعمالة ..وقذف به ذليلا مهانا حقيرا
إلى خارج الحدود ..
ممثلا لمليشا الاطارى اليسارى الإرهابية المتمردة
بعد دحر الجيش السوداني لغزو الغرب الجديد و فشل انقلاب مليشا اطارى فولكر العسكري الدموى وخاب ظن طه عثمان الحسين
في تولى منصب (جلبى و كرزاى وحفتر )السودان عبر انقلاب بوكو حرام الاطارى اليسارى العسكري السريع..
مفاوضات جدة وهدنها وايغاد ابى احمد وسلفا والرئيس الكينى واتحاد موسى فكى وجولات شلة قحت عملاء الداخل والخارج والنشاط المخابراتى العسكري الفرنسي الاماراتي فى شرق شاد وغرب أفريقيا وأفريقيا الوسطى وليبيا هل تنصب طه عثمان الحسين (جلبى وكرزاى وحفتر) في السودان ؟
طه عثمان الحسين( ابى رغال وابن العليقمة وسلاطين العربى الأفريقى) الذي كان رمزا للخيانة والعمالة ومفتاحا لحل هيئة العمليات وتحجيم دور جهاز الامن وتمزيق المؤسسة العسكرية والأمنية وتهشيم مفاتيحها وتجهيز المسرح السوداني لغزو تتار الغرب الجديد
اختياره ممثلا
لمليشيا الاطارى اليسارى الإرهابية المتمردة الم يكمل صورة سيناريو المشروع الغربى العلمانى الصهيوني الماسوني الاستعماري النازى، ويستوجب على القوات المسلحة السودانية الاستمرار في سحق المليشا المتمردة والمرتزقة الأفارقة والاجانب ولاصوت يعلو فوق صوت معركة (كرامة الامة السودانية،)
وتصريحات الفريق ياسر العطا ورسائله الواضحة الصريحة لمن يهمهم الأمر تعبر تعبيرا صادقا عن وجدان ورؤية ورأى عام اهل السودان وفلذات اكبادهم بالجيش السودانى
وتفرض على قيادة الجيش السوداني عدم تدنيس سمعتها وشرفها بالتواصل مع نشطاء قحت العملاء والخائن العميل العميل طه عثمان الحسين، وتفرض على النيابة العامة تحرير نشره حمراء للقبض على طه عثمان الحسين وحمدوك واسامة داوؤد ونشطاء قحت العملاء ومستشارى المليشا المتمردة وكل خائن و عميل وفاسد عبر الانتربول الدولى بتهم الخيانة العظمى و دعمهم للغزو الخارجي المستحمر للمليشا المتمردة والمرتزقة الأفارقة والاجانب
التى ارتكبت ابشع جرائم جنائية ضد الإنسانية غير مسبوقة فى حق المواطنين السودانين تهجيرا وقتلا ونهبا وسلبا واغتصابا….
لمحاكمتهم عبر القضاء السوداني المتحرر من إرادة المستعمر وتشريعاته وقيود التبعية العمياء ليقرر قضاة السودان في أمره وفق القانون الذي لايستثنى أحد و يتوافق مع عدالة السماء التى لاتظلم أحد
بالسجن أو الذهاب الى المقاصل حتى يكونوا عبره لخونة الأوطان العملاء اللئام وعظة للطغاة المستعمرين وازرعهم بالمنطقة ذات الانامل القذرة المتسخة الاظافر وآية في آفاق القرن ال٢١ تؤكد استحالة هدم قبله أهل السودان وشطب الاسلام من حياة المجتمع السوداني وافساد دنياهم وخراب اخرتهم و تنفيذ نموذج بريمر العراق والمنطقة الخضراء في الخرطوم وربوع السودان وتحويل السودان إلى مستعمرات غربية صهيونية استعمارية نازية تحت ادارات إماراتية صهيونية برئاسة سئ الذكر طه عثمان الحسين ؟
بريد : مفاوضات جدة وبقرة أبوظبى الهندوسية (ناندى) واتحاد موسى فكى وايغاد ابى احمد وسلفا والرئيس الكينى (والكادوك) الافريقي هل يزفوا طه عثمان الى القصر الرئاسي السوداني رئيسا؟
فللبيت رب يحميه
ولايحيق المكر السيء الا باهله
إن ربك لبالمرصاد
فمن كان كان في قلبه الله كان عونه في الدارين الله ،ومن كان فى قلبه غير الله كان خصمه في الدارين الله
وكفي بالله وليا
وكفي بالله نصيرا
وكفي بالله حسيبا
وكفي بالله وكيلا

امير بدوى النور
(بارود) المكاشفى

التعليقات مغلقة.