أمير بدوى النور يكتب رجم شيطان أبوظبى وجان دبى على أسوار المدرعات……
رجم شيطان
أبوظبى وجان
دبى على أسوار
المدرعات……
(عيال زايد آل نهيان) وكلاء الاستعمار الجديد الملسوعين بغرام الديانة الابراهيميه.. والهائمون عشقا في المعبد الهندوسى ..الميتون حبا في الهمس فى اذن.بقرة أبوظبى الهندوسية (ناندى) وثالوث توحيد مجتمع الميم الغربى بدريبات
شيطان (أبوظبى) محمد وجان (دبى) طحنون وثالثهما سئ الذكر طه عثمان الحسين ودحلان واسامة داوؤد ومو ابراهيم وحمدوك وقرينته د.منى عبدالله وجهاز أمنهم الداخلى ومليشيا دقلو اخوان المتمردة وفصائل زراعها السياسي المسلح القحاتة الاطاريون والمرتزقة الأفارقة والاجانب وعربان الشتات وتسعة طويلة الهالك عوص كارا رفيق المجرم عرمان الذين
وظفهم بدهاء مخابراتي قذر تتار ومغول الغرب الصهيوني النازى
لغزو السودان عسكريا وهدم قبلة اهل السودان وحل وتسريح الجيش السوداني العريق صمام أمان السودان والاقليم وتحويل مناطقة الى ركام وشلالات من الدماء، واخفاء اهل السودان قسريا تهجيرا وتشريدا وسلبا ونهبا وحرقا واغتصابا وقتلا… وتدمير دولتهم ووجود الامة السودانية العريقة ماضى وحاضر و مستقبل ، وتهشيم مؤسساتها الوطنية وطمس هويتها وتراثها وحضاراتها وفرمطة ذاكرتها..
لإقامة على حطام السودان واشلاء اهل السودان وفلذات اكبادهم بالجيش السودانى مستعمرة غربية صهيونية تحت إدارة اماراتيه إسرائيلية اثيوبية شادية جنوبية ليبية لتكون نواة لدولة إسرائيل الكبرى
من النيل إلى الفرات
ولم يدروا بأن للبيت رب يحميه وإن ربك لبالمرصاد
اقدار الله شاءت أن تسوقهم الى مدرعات الشجرة وان يتجمع الخبث بعضه فوق بعض ليركمه الله جميعا.. وان يرجم (شيطان أبوظبى) على اسوار الدروع ..وتتحول ساحات الدروع الى مقبرة للغزاة وكلاء الاستعمار الاستيطاني النازى و محرقة لميشياتهم المتمردة وفصائل زراعها السياسي المسلح والمرتزقة الأفارقة والاجانب ويصاب عيال زايد (شياطين الخليج )وكلاء بنى صهيون بخيبة الأمل والصدمة والزهول
الحدة نصرة للحق من الخصال المحمودة
الحديث الشريف ( الحدة تعترى خيار امتى)
نعم للحرب لنصرة الحق فى مواطن الحق الذى يعظم الله به الاجر ويحسن به الذخر ولسحق المليشيا المتمردة وفصائل زراعها السياسي المسلح وانصار الحياد والنفاق وتطهير ارص وسماء الوطن من ادران العمالة وقاذورات الخيانة وعيار ابى رغال ونسخ ابن العليقمة وظاهرة سلاطين بأشا والعبور بكل خائن وعميل الى ساحات العدالة للمثول أمام القضاء السوداني ليقرر القضاء السوداني فى أمرهم بالقانون الذي لايستثنى أحد ويتوافق مع عدالة السماء التى لاتظلم أحد
الذهاب الى المقاصل أو السجون ليكونوا عبرة وعظة للغزاة الطغاة المستعمرين وفلولهم خونة الاوطان اللئام وآية في آفاق القرن ال٢١ تؤكد استحالة هدم قبلة اهل السودان وازالة وجود الأمة السودانية العريقة وهزيمة الشعب السودانى العظيم وقواته المسلحة الفتية واخفاء اهل السودان قسريا وتحويل السودان إلى مستعمرات غربية إسرائيلية تحت إدارة اماراتيه اثيوبية شادية….
امير بدوى النور
(بلرود) المكاشفى
التعليقات مغلقة.