الكلام الدغري بقلم هشام احمد المصطفي(ابوهيام )خبث نواياء والي الجزيرة تبين ياسعادة الفريق عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس
: الكلام الدغري بقلم هشام احمد المصطفي(ابوهيام )
خبث نواياء والي الجزيرة تبين ياسعادة الفريق عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة
ظل والي الجزيرة اسماعيل يتظاهر في لقاءاتة واجتماعاتة بانة من اجل الوطن وخدمة المواطن جاء تكليفة لقيادة تصريف مهام وشؤون ولاية الجزيرة.
كل ذلك من اجل تحقيق بعض الاجندة وتحقيق الاهداف والمرامي المضرة في المقام الاول بامن وسلامة مواطني هذة الولاية واضعا في الاعتبار بان رئيس المجلس السيادي سعادة الفريق عبدالفتاح البرهان الذي كلفة لقيادة هذة الولاية غافلا عما يجري في الولاية ويقوم به اسماعيل في الخفاء حيث انة منذ ان تم تكليفة ظل يتلاعب بعقول اهل الولاية ويستخف بقياداتها وشبابها مستغلا في ذلك الالة الاعلامية كستار واقعي لعكس كل ماهوحميد ولانة رجل شايخ لم يضع في الاعتبار بان هنالك بعض الاعلامين والصحفين يجلسونا علي رصيف الحق وهم له بالمر صادظلننا نتابع ونراقب كل التحركات ومهما كتبت انا شخصيا عن هذا الرجل ومدحتة الااني لم اعمل علي إخفاء سلبياتة وسوف اتناولها بالتفصيل مهما كلفني الامر واقول لله حقيقة والي الجزيرة ذوي الوجهين عمل علي اخفاء نواياه النتنة الخبيثة ففرحت جماهر الولاية به.
ففي حقيقة الامر اصيبت كافة مواطني الولاية بخيبت امل وظل البعض منهم رافعة ايادي بالتضرع لله عزوجل ان يرفع عنة هذة البلوة الإسماعيلية المتمردة ومتجردة عن الرحمة والانسانية وقع في عهدة ظلم واذاد الغبن والتهميش والظلم الذي وقع سوف نفصح عنة في المقال القادم.
والي الجزيرة رجل مغرور بقيادة هذة الولاية نسبة لانة شايخ ولم يصدق بهذة الوظيفة التي اوصلتة لقيادتة الولاية التي تربع علي عرشها ولسان حالة كانة يقول لناس انا ربكم الاعلي سبحان الله. والي عاجز عن القيادة والادارة والي تنقصة الانسانية والوطنية عمل علي قطع عشم كافة الفقراء والمساكين اغل ابواب مكتبة ومنزلة بسياج امني وعمل علي امتداد جزور العلاقات مع الحركاة المسلحة والمتمردين من الجنجود الذين هم الان يتواجدونا في بعض محليات الولاية كل ذلك لهدم وزعزعت الامن القومي بمعني خطورة وجود هذا الرجل ونيتة سوق تقود الولاية لكوارث في الغريب العاجل وعلي الدولة والقائمين علي امرها الانتباه لمسلك هذا الرجل وعلي القوات المسلحة واستخباراتها ان تنظر لوجة هذا الرجل وتراقب وترصد تحركاتة حتي لاتذهب الولاية ومواطنيها لخبر كان.
وكلكم تتابعونا كيف ظلت الالة الاعلامية المستغلة تنفخ في اسماعيل الاانساني مهد كماتعلمون لدخول الحركاة المسلحة واستقبلها وقدم له الدعم المادي والعيني في حين انة احد المرضي المعروفين من اعلام الولاية استنجد بة وقدم له نداء في احد القنوات وظل يكتب عنة كل ماهو حميد دوان يقف معة واسهم في علاجة فقدم له دعم اهاني واهانة ٤٥ الف لاتكفى لوجبة فول اوشراء درب في حين ان العملية الجراحية تبلغ تكلفتها عشرون الف دولار عمل علي دعم الحركاة المسلحة والان يقوم بالخفاء بدعم الجنجويد خوفا علي سلامية ولكي لايكون مصيرة مصير والي غرب دارفور ونحن نعلم بان الولاية تاوي عددكبير جدا من مواطني اقليم دارفور بحكم وجود مشروع الجزبرة نقول له اعانتكم ودعمكم الخفي لهدم الولاية اولي به المرضي والفقراء والمساكين. داخل هذة الولاية التي اذاد نزيفها وقلت بركتها منذان اووطاة اقدام ارضها ذهب خيرها ونعيمها وجف ضرعها وهجرها مواطنيها وسكانها الاصلين.
وتمهيدكم الخفي لقوات الدعم السريع لبعض المحليات ظل مكشوف لقادة الامن والجيش والاستخبارات وحتي داخل حاضرت الولاية التي هي الان تعج من المتفلتين لاتحسب ايها الوالي بان عين القوات المسلحة غايبة ومن هنا لابدان نشيد ونحي بالدور المتعاظم لكل القوات النظامية رقم عدم انصايعكم له الاانها لكم بالمرصاد.
والي الجزيرة في حقيقة الامر يعمل في الخفاء من أجل سحق هذة الولاية من الوجود وابادة اهلها وقريبا اذا لم تتنبة الدولة سوف يحدث الدمار الشامل وبذلك يكون الوالي حقق الاجندة والمرامي التي يهدف لتحقيقها.
الجزيرة الان تواجة بعض المشاكل التي تواجة المجتمع والموسسات نتاج هذة السياسات العرجاء والمسولين هناك يقولونا لوالي سمعا وطاعتا خوفة من اقالتهم اوالزج بهم خارج مناصبهم.
توقفت المسيرة التنموية تماما والوالي مبسوط كانة يود اخذ تار من المواطنين الذين ظلموا.
الغريب في الامر هذا الشايخ يتماز بدها اداري وسياسي كل لقاءاتة نلاحظها تملا المديا والوسائط مستقلا كمازكرت نافخي الكير والماجورين لعكس السمح ومشرف من نشاط كدعوة حق قصدمنه باطل.
والي الجزيرة في الخفاء لدية سياسات تحسب انة عرجاء حينما شعر بانة سوف تنكشف علي الملاء بادر بعقد ملتقي اعلامي حشد له ضعفاء النفوس والسواقط من الاعلامين والصحفين وسلالة ابن سلول ومثيلمة الكزاب وابوجهل كل هولا كانوا حضورا.
لكنني قسما بالله العظيم الذي فطر السماء لن اعمل من اجل هدم كرامة اهلي وانسان الولاية سوف اكشف كل الحقايق بدقة حتي اجنب اهلي مخاطر هذا الرجل ولوكلفني الامر المقامرة بروحي اوقادني لاعتقال والتعزيب لن اكسر قلمي لوالي تنعدم من قلبة الرحمة والانسانية.
وسوف اظل اكتب الكلام الدغري وواوجههة للمسؤولين ومتخذي القرار.
هذا الوالي اسماعيل سيدي البرهان ومتخذي القرار يشكل خطر علي الولاية والامن القومي ظل يعمل بوجهين ولدية بعض النوايا التي حدثتكم عنة الحزرثم الحزر قبل وقوع الفاس في الراس الوالي يثمثل خطر محدق علي الولاية الزج به في سلة المهملات واجب دستوري نتاج هذة السياسات العرجاء والخفاياء.
ولاية الجزيرة ملاحظ الان توقفت مسيرت تنميتها وكل الخدمات متعطلة والوالي لم يحرك ساكن وهي ولاية معلوم عنة ذات موارد وايرادات ماهولا غابت كل خيرات الولاية وجنب الوالي امواها ليدعم بها النشاط المعادي للمواطنين والوطن مستقلا في ذلك ضعف مدير عام المالية ذات الرجفة الوظيفية.
واصبح الصرف بتوجيهات الوالي علي بعض الاشياء التي ليس لدية علاقة بهموم وقضايا المواطن والناس هناك وحتي الموظفين في دواوين الحكومة يسخطونا في الوالي ومن معة(واليوم الرماءهم فية )والدولة حتي الان لم تحرك ساكن رقم علمنا بحجم التقارير التي
ترصد وترفع عن الولاية لكن نرجع ونقول انشغال متخزي القرار بماهو اكبر قديكون سبب في اتخاز قرار بزج هذا الوالي لكنني اهمس لقايمين علي الامر وامر الدولة واكرر واقول لهم ولاية الجزيرة ظلت من الولايات المستهدفة من واليها وقياداتها الانتباه الية قبل ان تلم به كارسة عظيمة ..
الوالي ليس لدية مقدرة اوحكمة لادارة هذة الولاية ووجودة في ظل مايجري في البلاد سوف يقود لمخاطر.
وانا طيل فترة عملي الصحفي والاعلامي لم اري مثل هذا الرجل ذوي الوجهين والنواياء الخبيثة يعطي اهل الولاية وجة ومروسية وجة وقيل هنالك وجة ثالث متعدد الاوجة يتعامل به مع الحركاة المسلحة والمتمردين التي مهد لهم كما اشرنا بعرض توجيج نيران الحروب والنهب والسلب.
تبقي ان نشير للوالي ونقول له انا وغيري من الاعلامين في هذة الولاية لم تستطيع ان تكسر اقلامنا وتشتري زممنا نحن لك بالمرصاد اذا اعتدلت ودخلت في باب الطاعة الوطنية تجدنا لك ساندين ومبشرين لسياساتكم اذا لاحظنا فية من هوصالح ومصلح لعباد واذا عملت من اجل فقراء ومساكين هذة الولاية وعملت علي دعمهم واحترمت انسانيتهم وتواضعت ودعكت مناخيرك في الارض تجدنا معك واقفين وابدا بالخلف لم تجد من الطعن والهمز واللمز واذا تماديت في هذا الطريق سوف نظل نكتب حتي واننا نسمع حتي طرش القري ونوصل رسالتنا لكل مسوول وعلي راسهم سعادة الفريق عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة ونقول لة والي الجزيرة اسماعيل يشكل خطرا محدقا علي الامن والسلامة ووجودة في الولاية الحزر منة.
اللهم بلغت فاشهد
مع تحياتي ابوهيام
نواصل العدد المقبل
التعليقات مغلقة.