البرهان
وحميدتى
وثقافة القطيع
فى مسرح
الاطارى وورش
تمكين إحتلال
القرن ال21
العبثية..
وسؤء خاتمة
الخاتم عدلان
البرهان
وحميدتى
وثقافة القطيع
فى مسرح
الاطارى وورش
تمكين إحتلال
القرن ال21
العبثية..
وسؤء خاتمة
الخاتم عدلان
نهايات الشيوعيين ،،
وسوء الخاتمة
(1)
كنت شاهداً على نقاش في قروب مختلط بين عدة ميول واتجاهات، وكان النقاش حول مقطع للبائس
محمد جلال هاشم، وهو يتزندق ويفجر ويتفحش، ويتحدى اللّه جل جلاله،
تعالى اللّه عما يقول السفهاء علواً كبيرا.
وللعلم فهذا البائس وهو عضو في الحركة الشعبية لتحرير السودان !،
من اكثر الناس دعوة وتحريض وتآمر لفصل جنوب السودان.
اثناء النقاش تداخل احدهم بتعليق وحيد لم يزد عليه، قال :
“اتمنى له نهاية كنهاية الخاتم عدلان.. !!!!!!!!”.
دعوة مرعبة رهيبة واشد فتكا من كل منظومات اسلحة الردع المدمرة “البيولوجية والكيميائية والنووية وغيرها “
وقول مزلزل
خاتمة الخاتم عدلان رعب كامل
ومما يتعوذ منه
ويخاف منها
وتجمد الدم في العروق
وتلجم اللسان.
الخاتم عدلان بدأ ماركسيا، وله كتابات وتآليف عنها وعن افكاره، ثم تحول علمانيا صارخاً، يعلن الحاده، اي من ضحل الى ضحل، ومن ويل الى ويل !!!.
لحظاته الآخيرة والتي عناها صاحب الدعاء على محمد جلال هاشم، كانت الاكثر رعباً، وقليل من سبقه اليها.
الرجل وهو يصارع الموت تجمع حوله اهله وبعض اصدقائه.
طلبوا منه أن يستغفر ويعلن توبته ويرجع الى اللّه، رد عليهم ردود قاسية !!!
طلبوا منه آخيراً أن ينطق الشهادة، وحاولوا تلقينها له، لم ينطق بها لسانه، بل قام بطردهم !!!
ومات على ذلك !!!
فرعون وهو يغرق ويموت، يعلن ايمانه
لكن، لات ساعة مناص.
ابليس، يهرب وله ضراط ويعلن ندمه !!!.
نهايات الشيوعيين ،،
وسوء الخاتمة ،،
(2)
ارجو الا يبادر احد فيقول ؛ اذكروا محاسن موتاكم، اولا ليست بآية، وضعفها اكثر من واحد من اهل العلم بالحديث، وهي وان صح معناها احياناً، فقد تقع في المحل الخطأ احيانا اخرى.
وفي الحديث الصحيح، انه مرت جنازة فاثنوا عليها خيراً، ومرت جنازة اخرى، فتكلموا فيها بشر، وعليه جواز التكلم على اهل الضلال والفسوق وان ماتوا.
كما أن القرآن الكريم يحكي عن آل فرعون وعاد وثمود والمؤتفكة واصحاب الايكة، يبين طغيانهم وشركهم ويكشفهم الى أن تقوم الساعة.
وهذه المقولة اكثر من يلجأ اليها اهل الفسوق والعصيان والضلالات، يغطوا على خزيهم ليسكت الناس عن فضائحهم وباطلهم.
وعلى سبيل المثال، ذاك القائل : (لو امتدت يد الله الى المتاريس لقطعناها)
ويردد كرة اخرى : ( ما تمعطونا بي الله بتاعكم ده ) ثم مات ، هل مثل هذا ترك من محاسن تذكر له بعد موته.. ؟؟؟
ليس في خاتمة الخاتم عدلان تطرف في القول او زيادة، فالقصة عنه يرويها صفيه وخليله، ومدير مركزه الباقر عفيف، وهو يرى رأيه وينحو منحاه، وله كتاب بعنوان :
ما المنفى ، وما الوطن
، يمكن الرجوع اليه لمزيد من التفاصيل، بل أن الباقر عفيف يبدي غضبه واستيائه ممن ضايق الخاتم وازعجه في لحظاته الاخيرة من قبل اهله واصدقائه !!!!!!!!
ازعجوه بطلب التوبة والاستغفار !!!!!!
وضايقوه بطلب ترديد الشهادة قبل موته !!!!!!!!
اي صديق هذا ؟؟؟
هذا عدو مبين لدود.
وختاما
في الحديث، ( اغتنم خمساً قبل خمس )، منها :
حياتك قبل موتك.
فكل شيوعي او بعثي وعلماني وجمهوري، وكل من يسير خلفهم، ويتماهى معهم، ويؤيدهم، وتعجبه مواقفهم وافعالهم، نسأل اللّه – صادقين – أن يتوب عليه، ويهديه سواء السبيل، فابواب السماء مفتوحة، وربكم الغفور
ذو الرحمة.
والا فالخاتمة معروفة
وسوء المصير معلوم وواضح كالشمس في كبد السماء.
الزعيم اسماعيل الازهري الذي ذهب مع وفد سودانى الى بريطانيا ودخلوا القاعة الملكية بلندن المكتظة بالحضور الفخيم جلس بكل جرأة وحصافة على كرسى الملكة قبل حضورها ورفض طلبات رجال المراسم البريطانية الاكثر تعقيدا بمغادرته وظل متمترسا فيه بالرغم من صراخهم الهستيري.. وقال لهم:
لقد ابيتم أن أجلس على رمز بريطانيا دقيقتان وانتم تجثمون على صدورنا 55عاما وضجت القاعة بالتصفيق الحار مدونه بالإجماع بصورة مدهشة حق تقرير المصير واستقلال السودان قبل حضور الملكة .
واستجابة الزعيم الازهري العاجلة لمطالب جمعية الاتحاد السريه التى تضم كبار الضباط وجمعية اللواء الأبيض التى تتكون من صغار الضباط والتى توجت بتلاحم قوة دفاع السودان مع الشعب السوداني وعجلت بجلاء المستعمر البريطاني ونيل الاستقلال ،
وملحمة الجيش السوداني والشعب التى جسدها السلام الجمهوري
يابنى السودان هذا رمزكم جيشكم اى هذا وطنكم…
وهذا الأمر اغضب الطغاة المستعمرين الانجليز وعملائهم الشيوعيين السودانيين.
وعندما قام الشيوعيين بأول إنقلاب عقائدي لهم بالسودان يوم 25 مايو 1969م
وضعوا الزعيم اسماعيل الأزهري بغياهب أسوأ سجون كوبر ولم يضعوا أي إعتبار بأنه
ابو الاستقلال ورافع علم السودان الأول وأنه رمز الوطنية و كان معلم أجيال…
حقاً وحقيقة ومجازاً
لم يكتفوا بذلك بل ارسلوا لجنة إزالة تمكينهم ووجديهم ومناعهم وفكيهم..
في ذاك الزمن
لبيته ليبحثوا ويفتشوا عن الكنوز والمجوهرات والدولارات والاسترليني
فوجدوا (علي) شقيقه
فلم يعترضهم
ولكن شق ذلك على نفسه فكيف يتهم شقيقه بأنه لص او مختلس والقاصي والداني
وكلهم يعرفون من هو اسماعيل الازهرى
فداهمته ذبحة صدرية نُقل علي اثرها للمستشفى…
ولكنها كانت طعنة نجلاء فمات…وذهب الازهري ليشيعه لمثواه الأخير وتأثر هو ايضاً
و هو يرى مخالب سجانيه حوله فلم يعد يتحمل أكثر من ذلك
إعتقال ومعاملة وحشية
وإتهام في الذمة
وموت شقيقه
وترويع بناته وجعلهن يصرخن ألماً و قهرا
و الأكثر ألماً هو وأد من تعب وكافح من أجل استقلال السودان من الإنجليز ولتأسيس نظام حكم للسودان….
فوهن قلبه و سلم الروح لاحقاً ولحق بشقيقه الذي لم يجف طين قبره بعد
فصدر أمر شيوعي حاقد سئ حقير بدفنه سراً
و نووا على دفنه سراً لولا صياح ورفض اللواء خالد حسن عباس(قومي عربي) عندما شاهد والده يبكي حزناً على موت الازهري رمز الاستقلال
وكان الحقد والعداوة والحقارة الأخيرة
عندما نعوه بهذه الكلمات :
(توفي اسماعيل الازهري المعلم بالمدارس الثانوية)
فقط هكذا….!!!
هؤلاء هم المنافقين الذين يدعون انهم اصحاب الثورات والمبادئ بينما هم يفتقدون حتى للرجالة ولابسط العادات والتقاليد السودانية السمحه.
بعد انقلاب الجنرال ابونعوف ابريل 2019م العسكرى
وجدت بريطانيا والاتحاد الأوروبي وامريكا وزراعهم بالمنطقة بالمنطقة ضالتهم في ميدان الاعتصام أمام القيادة العامة للجيش السوداني واحكموا سيطرتهم عليه ونجحوا عبر ماكينتهم المخابراتية والمالية و الإعلامية الضخمة برئاسة السفير البريطاني عرفان مندوبهم السامى والمبعوث الأمريكي و الاثيوبي والافريقى والشيوعى ولدلبات وفق وثيقة دستورية تغضب الله وتعيد النظام الذى وضعه كتشنر وجعل الشرع غريبا فى داره ،تقصى اهل السودان ،وتشطب الاسلام من تفاصيل حياه المجتمع السوداني وتخرج المؤسسة العسكرية من المشهد السوداني وتطوئ صفحه الجيش السوداني الى الابد وافلحوا في تحويله إلى انقلاب عسكري لصالح اليسار بزعامة الشيوعى. ودكتاتورية شرسة بقفاز ناعم، وشكلوا حكومة عميلهم البريطاني الشيوعى حمدوك بمواصفات مخابراتية وفصلوا برنامجها على مقاس مشروعهم البريطاني الأوروبي الأمريكي العلماني الماسوني الصهيوني الاستعماري وكونوا مافيا لجنة تمكينهم السياسية اليساريةالإرهابية
ومنحوها مبنى البرلمان( مجلس تشريعي الخرطوم) الذي أعلن من داخله الاستقلال ليكون مقرا لها لتمزيق رمزية الاستقلال وهيبة القضاء السوداني المتحرر من إرادة المستعمر البريطاني وتشريعاته وقيود التبعية العمياء، وتهشيم ميزان العدالة و وتدمير مؤسسات الدولة السودانية والشعب وصناعة الفوضى واسقاط الاخلاق والدولة وطمس هوية و تاريخ السودان ..
واستبدلوا يوم 19/ديسمبر يوم الاحتفال التاريخي برفع علم الاستقلال من داخل البرلمان
بيوم الاحتفال بثورة ديسمبر الذي أعلنه حمدوك وروج له بانفاس شيطانية ارضاءا لبريطانيا وصويحباتها..التى تتكفل بدفع مرتبه ومرتبات موظفى مكتبه ومستشارية بالدولار، ومارست لجنة تمكينهم القرصنة على سلطات النيابة والشرطة والأمن و القضاء بصورة سافرة مطلقة فى اعرق الأوطان الافريقية الذى كان سابقا فى ترسيخ العدالة واستقلالية القضاء وزودتها بيتين من الشعر بممارستها لسلطات مجلس السيادة والوزراء والتشريعى وانتهكت كل محارم الله التى كانت سببا فى هلاك الامم السابقة وورد ذكرها فى القرءان الكريم، ودمرت مؤسسات الدولة ومشروعاتها الاستراتيجية الصحة والتعليم العام والعالى وووووووووو وفككت الاقتصاد السوداني وهشمت البنك المركزي واعتقلت اهل السودان فى سجون الازمات الخانقة ونكدت حياتهم وابادتهم بدم بارد بوصفات صندوق النقد الدولى ووضعت اعناقهم فى مقاصل البنك الدولى، وغرق مجرمى مافيا لجنة التمكين فى مستنقع الفساد المالى والادارى والتنفيذى واستغلال النفوذ وخيانة الامانة واشانة السمعه والقرصنة وارتكبتوا افظع الجرائم الجنائية الموجهة ضد الدولة والانسانية الكافية لعبورهم الى ساحات العدالة والمثول امام القضاء السوداني ،
ومهندسها السفير البريطاني عرفان عندما تبعثرت صفحات اوراق الكتاب الاسود لمشروعه الغربى العلماني الصهيونى الماسوني الاستعمارى النازى غادر الخرطوم متعللا بظروف أسرية خاصه خوفا من مصير الجنرال شارلز غردون الذى وثق لنهايته الكتاب والشعراء والأدباء الانجليز فى دفاترهم ،ولحقت به ضابطة المخابرات البريطانية روزليندا العقل الاستراتيجي لليونتامس ومهندسة المشروع الغربى الأمريكي بعدم التجديد لها. وتركا بيزلى و فولكر متخصص الفوضى و خبير تنشيط تكنولوجيا الارهاب وجايلز و قودفرى وخامسهم الجنيبى والسفير السعودي و فلولهم نشطاء قحت اليساريين مخالب الماسونية والصهيونية وكلاء المستعمرين الجدد لتنفيذ المرحلة النهائية للمشروع الغربى الأمريكي الاستعمارى النازى عبر ثلاثية فولكر و تسوية الرباعية وفق وثيقة مسودة منظمة بجبيج الأمريكية الصهيونية التى اعدتها الأمريكية جيهان هنرى و اتفاقها الاطارى الذى يغضب الله ويشطب دين الله الاسلام من حياة المجتمع السوداني، ويستهدف تفكيك قضاء السودان وتسريح القضاة بفرية الاصلاح القانونى والعدلى، وحل وتسريح القوات المسلحة وهيئة الاستخبارات العسكرية السودانية العريقة الفتية صمام امان السودان والاقليم والاكثر تنظيما وقوة فى جيوش المنطقة بمزاعم الاصلاح العسكرى والامنى…
ووقع على الاطارى الغربى بالكرباج البرهان وحميدتى وركبا طيران الاطارى الغربى المفخخ وماسورة ورش تمكين احتلال القرن ال21 وجعلا محمد الفكى سليمان يصرح متبجحا لراديو مونت كارلو بدعم غربى اخيرا نجحنا فى وضع العسكر تحت نعالنا وهى مسالة وقت..وسترون البرهان وغيره من المجرمين فى سجن كوبر.
وخالد سلك الناطق الرسمى باسم الاطارى الغربى وتسوية الرباعية الاستعمارية ويبشر بتكوين حكومة الاطارى فى ابريل وتحقيق اجندة مصفوفة احتلال القرن ال21 وتنفيذ مخرجات ورشة الاصلاح العسكرى والامنى بشعار
“الجلالة( لا اله إلا الله) افسدت الحياة العسكرية وان بعض جنرالات المؤسسة العسكرية يقراون من الكتاب القديم والضباط الشرفاء سيقومون باصلاحها وانهم جاهزون للمواجهة ..
وهو يحسب بإنه يحسن صنعا ولم يدرئ بإنه وضع رفاقه القحاتة الاطاريون اليساريين المجرمين والعسكر المتماهين معهم ومافيا لجنة تمكينهم فى زنقة و ورطة اخلاقية و كمين ملتهب ..وجعل اصحاب فيل اطاري( ابرهة الغربى) وفلول احتلال القرن ال21 مزعورين.. ومستقبل مشروعهم الاستعمارى الغربى المتسربل بعباءة الاطارى وورش تمكين فلول الاحتلال ودعم الانتقال الديمقراطى معلق مابين الثرى والثريا وفى وضع الطيران….
وأدخل البرهان وحميدتى فى ورطة و فتيل ساخن.. وامتحان صعب لكنه مكشوف الاسئلة والاجوبة هل يستبينا النصحى قبل ضحى الغد ويعودا قبل فوات الاوان لرشدهما و يفرا بصدق الى الله و يتاملا قضية الموت ويتدبرا سورتى الزلزلة والنبإ والاية الكريمة إن ربك لبالمرصاد ويتذكرا منصرف القوم بين يدى العالمين فريقا فى الجنة واخر فى السعير حتى تثبت لهم حجة ام يستروحا بمعصية الله وخيانة امانة التكليف وكتاب الله ويقبلا بالاهانة.. ويكونا رهائن لدى المجتمع الغربى ويستمتعا بالبقاء تحت نعال محمد الفكى سليمان ورفاقة العملاء ويركبا طيران الاطارى الغربى الملغم المفخخ ويفسدا دنياهما و يصرخا ندما ويبكيا دما على الاطلال واللين المسكوب وينالا سؤء خاتمة الخاتم عدلان ويخسرا اخرتهما ؟
كسرة: القضية قضية دين حنيف ووطن عزيز وامة امجاد عريقة ذات تاريخ ابيض ناصع تكون أول لاتكون لو اعتقد البرهان وحميدتى بان مصير ومستقبل الوطن و اهل السودان وجيش السودان مختزل فى شخوصهما واهمون واهمون وووووووووو فهما حتما سيرحلان عاجلا ام آجلا شاءوا ام ابوا من كرسى حكم السودان المولع نار ومن دار الفناء الى دار الخلود والبقاء إذا حان اجل الله المحتوم الذى بيده الامر كله والسلطة المطلقة و الملك يؤتيه من يشاء من عباده وينزعه ممن يشاء من عباده وبيده الاجال..،
سياسية كلب زول الناصر والضيف التى حكاها بسخرية سلفاكير فى حضرة البرهان ولعب البيضة بالحجر والمواقف الرمادية الضبابية والمراوغة والخداع وتبادل ادوار ثقافة القطيع فى مسرح اللامعقول العبثى للاطارى وورش تمكين احتلال القرن ال21 وووووووووو لن تجدى نفعا ولن تؤسس لحكم انتقالى مؤسسى قانونى مدنى يقود الى انتخابات حرة نزيهة وبناء دولة قانون ومؤسسات سودانية مدنية ناهضة محترمة، ولن تنقذ الوطن من الانهيار والتشظئ. ولن تشرف اهل السودان وفلذات اكبادهم بالجيش السودانى والدعم السريع والمخابرات العامة والشرطة الموحده وفرسان قوات الاحتياطى ومتقاعدى القوات المسلحة والقوات النظامية الاخرى ،ولن تمكن القحاتة الاطاريون اليساريين المجرمين من الافلات من صوارم العقاب وفق القانون الذى لايستثنى احد و يتوافق مع عدالة السماء التى لاتظلم احد، ولن تبقى البرهان وحميدتى فى كراس حكم السودان الى الابد على اطلال السودان واشلاء أهل السودان وجماجم منسوبى الجيش السوداني والدعم السريع والمخابرات العامة والشرطة الموحده وفرسان قوات الاحتياطى ومتقاعدى القوات المسلحة..
الا هل.. بلغت اللهم فاشهد
امير بدوى النور
( بارود)المكاشفى
التعليقات مغلقة.