بارود المكاشفى يكتب مشاهد من أعظم معركة عزة وكرامة وطنية سودانية

مشاهد من
أعظم
معركة عزة
وكرامة
وطنية سودانية

١/تصدئ فرسان الحرس الرئاسي ٣٥ البطولى الفدائي فى أعظم معركه تاريخية في القرن ال٢١
للانقلاب العسكري الغادر لحشد قوات متمردى اطارى فولكر
الإرهابية المدعوم من عملاء الداخل والخارج
عسكريا و لوجستيا ومخابراتيا وماليا واعلاميا
والذي استهدف السودان أمة وهوية وقيم وتاريخ وحضارة ووطن وشعب وموارد وثروات ،
وسعى لإبادة منسوبي الجيش السودانى قادة وضباط وجنودا، وتدمير الدولة السودانية وطمس هوية وقيم أهل السودان وتحويلهم الى لاجئين اذلاء و أشلاء والشاهد والضحية ،واقامة على ركام الوطن واشلاء أهل السودان وفلذات اكبادهم بالقوات المسلحة السودانية مستعمرات غربية صهيونية استعمارية نازية تحت ادارات إماراتية صهيونية وبعض دول الجوار الهائمه عشقا في المشروع الغربى العلمانى الصهيوني الماسوني الاستعماري النازى.
فرجم اسود الحرس الرئاسي مخطط أشرار مجتمع الميم الغربى الاطارى اللعين، وكتموا أنفاس القحاتة الاطاريون اليساريين الخونة العملاء وخلاياهم وازرعهم العسكرية وحشد الاطارى العسكري المتمرد ومزقوا مصفوفة احتلال القرن ال٢١ فعلا فدائيا يرى طحنا ولايسمع جعجعة، واعادوا إلى منصة الرأى العام سيناريو ابطال معركه الميل أربعين الذين حطموا بالضربة القاضية مشروع السودان الجديد الفوضوي العنصرى ودفعوا بالإدارة الأمريكية بالتفكير في الخروج من المازق السوداني بدعم نيفاشا وقفا لاستنزافهم قبل حقن دماء السودانين .
كما شهد بذلك فى حوار ( السى إن إن) التاريخي بيتر جونسون ماكلين الخبير الاستراتيجي في مركز واشنطن التخطيط الاستراتيجي المختص في شئون الشرق الأوسط وشمال الصحراء.
٢/الناشطات الشيوعيات آلاء صلاح ورفيقاتها أنصار قوس قزح والنوع والجندر اللاتي هتفن معليش ماعندنا جيش واساءن فى مؤتمر باريس بوقاحة وسفاهة للقوات المسلحة السودانية ممثلة في شخص القائد العام الفريق البرهان وبدون استحياء قدلن في البساط الاحمر مع الرئيس الفرنسي ماكرون عدو الله.. وهن يبادلنه البسمات …
وفى معركه العزة والكرامة الوطنية التاريخية السودانية منسوبات الجيش السودانى كنداكات سلاح الجو السودانى العفيفات الفضيلات الابطال يرجمن بقوة العزيمة وصدق الايمان وبححم نيران السيخوى مليشيات اطارى ماكرون وفولكر المتمرده المسلحة الإرهابية …
ويلقن اشرار الأمم المتحدة و مجتمع الميم الغربى وعملائهم القحاتة الاطاريون اليساريين دروسا قاسيا بليغة في السودان واكدن بأن أرض السودان ستكون مقبرة ومحرقة القرن ال٢١ لطغاة الاطارى المتسعمرين وفلولهم المتمردين وربائبهم القحاتة الاطاريون اليساريين والعسكر المتماهمين معهم عملاء الداخل والخارج. واثبتن بيانا بالعمل استحالة استنساخ نموذج بريمر العراق والمنطقة الخضراء في الخرطوم وتحويله إلى منصة إلى عودة الاستعمار الغربي الى القارة السمراء .
كسرة:حديث الفريق ياسر العطا فارس صيف العبور وصيف الحسم وتصريحات الفريق كباشى والفريق ابراهيم جابر واضحة وصريحة وفاصلة
حسم التمرد عسكريا ومحاكمة المدنيين والعسكريين المشاركين في انقلاب حشد الاطارى العسكري الإرهابي بالقانون الرادع الذي لايسثنى أحد ويتوافق مع عدالة السماء التى لاتظلم احد.
والمؤسسة العسكرية ابهرت العالم باحترافيتها وأدائها المهني العسكري القوى الذى مكنها بعبقرية مخابراتية وعسكرية فذه من إفشال أكبر تمرد عسكري في تاريخ السودان مدعوم خارجيا استهدف تحويل السودان إلى حطام وإزالته من خارطة العالم.
مماجعل
اهل السودان يلتفون حول الجيش السودانى بصورة غير مسبوقة واصبحوا اكثر جاهزية للمشاركه مع الجيش السودانى والتلاحم معه في ساحات الفداء وميادين العزة والكرامة الوطنية
ولكنهم اكثر حرصا و عشما في الفريق البرهان ان يرتقي إلى مستوى الاحداث و معركة الكرامة الوطنية التى تخوضها القوات المسلحة السودانية وان يصدر قرارات عاجله وحاسمة وجرئية بشأن المدنين الخونة العملاء وخلاياهم وتنظيماتهم المدنية وازرعهم العسكرية التى تدعم تمرد الاطارى العسكري الإرهابي..
سياسه الحفر بالإبر وعض الانامل ماعادت تجدى ووووو.
لقد حفرت ياسعادتو برهان بالإبر وحفروا لك وضباط الجيش السودانى بالبوكلن وكادوا أن يحفرون للوطن و لكم بالدسكريبه
وووووولو لا اللطف الالهى والعناية الربانية التى سخرت فرسان الحرس الرئاسي ال٣٥ .
اقدار الله شاءت أن تفتضح أدوات وآليات المؤامرة العسكرية الخارجية القذرة ومخطط طغاة الاطارى المستعمرين وازرعهم المسلحة الإرهابية وعملاء الداخل والخارج وان يصابوا بخيبة الأمل والصدمة والذهول و يثبت الحق ويضمحل الباطل ووووووووووووووو.