أمير بدوى النور يكتب خرج نشطاء قحت….بدريبات فولكر..وعاد رموز الإنقاذ وشباب الإسلامي ينفي معركة الكرامة والحسم الوطنية
خرج نشطاء قحت….
بدريبات فولكر..
وعاد رموز الإنقاذ
وشباب الإسلاميين
في معركة الكرامة
والحسم الوطنية
مليشيا التمرد وعربان الشتات الدواعش والمرتزقة الأفارقة والأجانب واليهود الفلاشا واللاجئين بإسرائيل الذين دربتهم الشركات الأمنية الغربية وفاغنر الروسية تحت إشراف الموساد الإسرائيلي، وقحت حاضنة مليشيا التمرد الاجتماعية والسياسية ولجان مقاومتها وتنظيماتها النقابية ومنظوماتها الإباحية المتطرفة الراسطات والاناركيون وقوس قزح والجندر.. وخلاياها النائمة كتائب حنين وغاضبون وملوك الإشتباك وتسعة طويلة الهالك عوض كارا رفيق المجرم عرمان ،ومنصاتهم الإعلامية وذبابهم الإلكتروني وقناة الخبث (الحدث) والفتاة العبرية( العربية) قبلوا الإستعمار والإستحمار ورضوا بأن يكونوا حميراً وأن يتحولوا إلى بقال تفصل بين مؤخرات الغزاة الغربيون وظهورهم بردعة من حزم شرور مشروع الإستعمار الغربي الصهيوني النازي الساعي لهدم قبلة اهل السودان وشطب دين الله الاسلام الحنيف من حياة المجتمع السوداني وطمس هوية وقيم وتراث وحضارة الأمة السودانية وفرمطة ذاكرتها و تمزيق تاريخ سلطنة دارفور أرض القرآن والمحمل وكسوة الكعبة (السلطنة الخضراء و نيالا البحير) التى سادت ٥٠٠عاما بمرجعية اسلامية ومسح من ذاكرة الأمة تاريخ السلطنة الزرقاء (مملكة سنار) وتمزيق شعارها مقولة الشيخ فرح التكتوك (سنار مربوبة عرب وزنوج ونوبة أحسن تكون مربوبة ولا تتفرتك طوبة طوبة) وإخفاء (أهل السودان ملح الأرض ووتدها وساسها وأصل النقاء البشري) قسريا تهجيرا وتشريدا وقهرا وترويعا ونهبا وسلبا وقتلا وحرقا وإقتصاب الحرائر.. فى ابشع جرائم تتار الغرب الصهيوني الجديد
حتى يتسنى لهم تنفيذ مشروع عربان الشتات الإستيطاني والمرتزقة الأفارقة والأجانب واليهود الفلاشا بالسودان وإقامة إسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات (أرض الميعاد المزعومة) .
فتصدت لهم المؤسسة العسكرية السودانية الفتية حرس رئاسى و قيادة وضباط ضباط صف وجنود ودحروا بفضل الله وعونه ببسالة النادره وإحترافية فائقة وفدائية مدهشة المشروع الغربي الصهيوني الإستيطاني وإلتف الشعب السوداني حول الجيش السوداني بصورة غير مسبوقة فى ملاحم معركة الكرامة والحسم الوطنية
وهربت المليشا المتمردة وزمرتها المدنية ومرتزقتها الاجانب من ساحات القتال وقواعد الاشتباك …واستهدفوا المواطنين باسؤا سلوك بربرى همجى وسقطوا بلاحدود وانتحروا سياسيا واحترقوا ميدانيا بنهجهم الغير اخلاقى وافعالهم الفظيعة التى ارتكبوها فى حق الوطن المواطنين سرقة.. ونهبا.. وسلبا ..واغتصابا ..استغلالا للمواطنين واستباحة لحرائرهم ..وبيوتهم وممتلكاتهم ..
وقحت وواجهاتهم التزمت الصمت المخزى وموقف الحياد والنفاق والتماهى مع الغزاة الغربيون ومليشا التمرد والمرتزقة الأفارقة والأجانب ولبست ثوب العار وخرجت من المشهد السوداني والحياة الاجتماعية والسياسية بدريبات فولكر أوصافها وتوصيفها كالآتي تضع على رأسها برنيطة موسيفيني وسلفا وترتدي قميص الرئيس الكيني ونائبه وأسامة داؤود ومويه إبراهيم وحمدوك وقرينته، وبدلة الرئيس الأثيوبي ودحلان وطه عثمان وطحنون ابن زايد وبنطال حفتر وبيزلي وجايلز وجون ديفقري وماكرون وموسى فكي وجزمة مجتمع الميم الغربي التي عجز محمد الفكي منقة ان يضع تحتها قادة الجيش السوداني ويذهب بالجنرال البرهان إلى كوبر كما توعد في راديو مونتي كارلو وسلك الذي ذكر بأن الجلالة
لا اله إلا الله أفسدة الحياة العسكرية وبعض جنرالات المؤسسة العسكرية يقراؤون من الكتاب القديم والضباط الشرفاء سيقومون بإصلاحها وأنهم جاهزون للمواجهة..
عجز سلك وزمرته القحاتة الإطاريون عن المواجهة وهربوا إلى خارج الحدود ببكو العمالة وسكة الخيانة شبه عراة مشعلين في أجسادهم وخلاياهم نيران القرآن التي تشبه نار الذبل التي لا تنطفئ ممسكين بسراويلهم التي تكاد أن تسقط من شدة الرعب والفزع..مجسدين في حالتهم لوحة الفنان الفرنسي جيوفاني براغولين والتي رسمها منذ أكثر من ستين عاماً وتخيل فيها إنتصار الملائكة على الشيطان الذي أتى مطابقاً لشكل صورة حاكم الإمارات محمد بن زايد رغم أن الفنان لم يقابل محمد بن زايد ولم يكن يعلم شيئاً عنه في وقت رسم اللوحة التي إحتجت عليها الإمارات بشدة
لأن الصورة جاءت مطابقة تماما لشكل محمد بن زايد الذي جسدت أفعاله وشروره فعلا خبيثا شريرا يرى طحنا ولايسمع جعجعة
في السودان مع صناع نظام قحط وواجهاتها وخلاياها العسكرية ومليشيا التمرد الدموي والمرتزقة الأفارقة
عنوان قصيدة
الشاعر أحمد مطر
ورثة إبليس
وجوههم أقنعة
بالغة المرونة
طلائها حصافة
وقعرها رعونة
صفق إبليس لها
مندهشا وباعكم
فنونه وقال إني
راحل ماعاد
لي دور هنا
دوري انتم ستلعبونه .
..خرج نشطاء قحط بدريبات فولكر بعدما فرضوا أقذر حرب على أهل السودان.. وفتحوا للشعب السوداني كل منافذ وأبواب الشهادة وعاد رموز الإنقاذ وشباب الإسلاميين الذين يشكلون تيارا عربضا وجزء اصيل من شباب اهل السودان بالرغم من الظلم الذي تعرضوا له من قبل صناع نظام قحط ورعاة الغزو الخارجي ومليشياتهم المتمردة حقدا وجورا وتشفيا وتعسفا تسيسا للعدالة وإنكارا لأبسط حقوق الإنسان ،وأبلوا مع الجيش السوداني بلاءا حسنا دفاعا عن دين الله الاسلام والأرض والعرض فى ميادين ساحات الكرامة الوطنية عشما في إحدى الحسنيين نصر عزيز يعز الأمة ويكرم الشعب السوداني أو حسن الختام والظفر بالشهادة وسعادة الدارين ونعيم الأبدين .
شعار اهل السودان وفلذات أكبادهم بالجيش السوداني فى معركة الكرامة والحسم الوطنية سحق مليشيا التمرد ومرتزقتها وحسم زراعها المدنى والعبور بكل خائن وعميل إلى ساحات العدالة …
لا للهدن المريبة التى تقيد وتكبل يد الحسم العسكري والقانون والعدالة
و لاتنص صراحه على خروج مليشيا التمرد من منازل المواطنين والمشافى ومراكز الخدمات والمواقع الحكومية بدون شرط وسلاح ومنهوبات ..
والمليشا المتمردة المشحونة نفوسها بالحقد والكراهية ووووالمعبئة عقولها بالايس كريستال ومخدر الشيطان.. وزمرتها المدنية ومرتزقتها الارهابية ..اذا اختاروا العناد
ومواصلة سلوكهم الاجرامى
سوف يجعلوا الخرطوم جحيما ومحرقة ومقبرة لهم …
قل للذي قصد النزاع معاند
ااربا بنفسك ان تكون عميلا
اطعموك سمومهم
وبعثوك للفكر الخبيث رسولا
ان كنت تامل ان تلين قناتنا
سيدوم حرثك فى المياه طويلا
حشدوا حشدوهم ومكرهم وكيدهم وحسبوك ياجيش الكواسر واهنا
ولكنهم وجدوك عزرائيل .
أمير بدوى النور
(بارود) المكاشفى
التعليقات مغلقة.