في مثل هذة الظروف الاستثنائية الطارئة، ،،
،،،العنوان يبين مانريد بيانه في هذة المساحة تتسارع الخطي ويذداد ألم هذا الشعب الذي فقد الماوي والامن والأمان والغالي والنفيس وحالة سقوط الاقنعة وتكالب دول الجوار علي القضاء علي شعبنا وماكسب بالأمس اجتمعوا احزاب مايسمي بقوي الحرية والتغيير وتدمير الوطن في قاهرة المعز لدين الله التي بالأمس وصفوها بالعدوا اللدود لهم واليوم يتباكون ويتزللون لها علهم يجدوا عندهم الكيفية التي تعيد إليهم الجلوس والاعتلاء علي المنصة تارة اخري حيث كان أحد اهم مخرجات هذا الاجتماع الكف الصاموطي لخالد سلك الذي جعله يفيق من حالة السكرة التي لازمته فترة من الزمان التي طارت معها الفكره وانعدام الوعي بعد أن سعوي سعي حثيث الي هذة الحرب اللعينة التي خلفت اوضاعا ماساوية ومايزالون في غيهم وضلالهم القديم يعبهون مخطي ان من ظن ان الأحوال هي نفسها وان لهؤلاء القوم زرة من الوطنية والشعب دمه ينزف والظروف لم تتغير وتتبدل وهذة الحرب كانت نتاج طبيعي لمهرجانات سابقة من بينها الاتفاق الاطاري وما ادراك ما الاطاري الذي طار بالبلاد الي سكة عدم ،،،وهذة كفيله بتبيان ذلك من بينها ذلك الاتفاق الاطاري الذي نتج عنه هذا الدمار الذي حل بالبلاد التي كانت أمنه ومطمئنه فافرز عنه هذة الحرب اللعينة التي قضت علي الاخضر واليابس وشردت ونكلت ودمرت واغتصبت فيها الحرائر وانزلت علي شعبنا ابشع واشد صنوف العزاب بربكم كيف تحكمون، ،،فإن ماادلي به الصحفي عثمان ميرغني في تسجيل يجوب كل الوسائل والوسائط يعد دليل دامق لتورط هذة القوي السياسية في هذة الحرب مما يعد مشاركتها وضلوها في هذة الأعمال الاجرامية والعدائية فانها توصف بالخروقات القانونية التي تستوجد اصتصدار قرارات حاسمة تحفظ لهذا الوطن عزتة وكرامتة من اعلان حالة الطواري وفرض سلطة القانون وتقييد اجراءات جنائية في مواجهة كل من يثبت تورطة ومشاركتة في هذة الجرائم والحرب اللعينة وتجميد كل النشاط السياسي وحل كل الأحزاب والتنظيمات السياسية التي اسهمت وشاركت في هذة الحرب وحتي التي وقفت في الحياد وهي تشغل من الوظائف الدستورية اي هوان حل ببلادنا وماترتب عليها من انتهاكات واضحة وصريحة من مساندته مايسمي بالمليشا الدعم السريع المتمردة التي قضت علي الاخضر واليابس في البلاد وسعت الي ارتكاب هذة الافعال الاجرامية متمنية من مسانديها استيلائها علي اعتلاء السلطة وان الوضع الإنساني الذي تشاهدة البلاد والعباد ينزر بحالة من الخطورة بمكان فعلية ينبغي علي قيادة البلاد من اعمال سلطاتها اليوم قبل الغد ،،، اتخاذ من القرارات مايحفظ للوطن كرامتة وعزتة والحد من التدفق غير المشروع للاجانب ومراجعة الهوية الوطنية وحماية الوطن وحدودة تلاحق بها هؤلاء القوم الظالمون الذين لم تعرف لهم الوطنية باب أو انتماء ومدخل الذين باتوا يتفوهون ويملاوء الدنيا سخبا وعبثا وارتضوا هذة الاوضاع الماساوية التي يعيشها شعبنا من فقدان العرض والأرض والممتلكات التي خلفتها هذة الحرب التي كانت نتاج طبيعي لمهرجان مايسمي بالاتفاق الاطاري المشؤم الذي نتج عنه هذة الحالة الماثله التي قضت علي كل مايملك الشعب من ممتلكات الاخضر واليابس علية فانه ينبغي علي قيادة البلاد ان تسعي لاعمال سلطاتها باصدار القرارات التي تحفظ للبلاد سيادتها وهيبتها مثل حل الأحزاب السياسية وتكوين حكومة طواري عسكرية فورا،،،
اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة التي تحفظ للبلاد سيادتها وهيبتها، ،، والدعوة للشعب لتفويض من يراه مناسبا عبر انتخابات حرة مباشرة و
توجهة الاجهزة العدلية بالقيام بدورها المنوط بها فورا، ،،للحد من الجرائم والانتهاكات التي رصدت، ،،
ان الله هو العدل اعدلوا هو أقرب للتقوي، ،،
د،،،الكميلابي، ،،
التعليقات مغلقة.