الايام نيوز
الايام نيوز

أمير بدوى النور الفريق البرهان هل يمضي على خطئ الحرس الرئاسي ام بدريبات أبوظبى والخائن طه الحسين…؟

الفريق البرهان
هل يمضي على
خطئ الحرس
الرئاسي ام
بدريبات أبوظبى
والخائن طه
الحسين…؟

لقد تعرض السودان لاشرس غزو خارجي في العصر الحاضر مكتمل الأركان متلفحا بثوب مليشا التمرد الاجرامى وزراعة السياسي عملاء الداخل والخارج والمرتزقة الأفارقة والاجانب وعربان الشتات استهدف بفعل عسكري استعماري نازى ونهج مخابراتى قذر هدم قبلة اهل السودان و وجود الدولة السودانية وطمس هوية وقيم وتاريخ وحضارة السودان وفرمطة ذاكرة الامة واخفاء اهل السودان قسريا تهجيرا وسلبا ونهبا وحرقا واغتصابا وقتلا .. تحت رعاية
الحلف( الاماراتي الصهيوني)وقوى استخبارية عالميه والمؤساد الإسرائيلي والمخابرات البريطانية
واناملها بالجوار لإقامة على الأنقاض والاشلاء مستوطنة إسرائيلية تحت إدارة اماراتيه صهيونية
فتصدى للغزاة ومليشيا التمرد الغادرة فرسان الحرس الرئاسي ال٣٥ باحترافية وبسالة نادرة بقوة العزيمة وصدق الايمان
انقذوا الفريق البرهان وقيادات القوات المسلحة من الإهانة والإذلال والتصفية .. ومنسوبي الجيش السوداني ومواقعهم من التحول إلى حطام واشلاء وشلالات من الدماء ..والوطن من الضياع.. واهل السودان من الاخفاء القسرى.. بذلوا أرواحهم رخيصة
فداءا للدين والوطن فى معركة القيادة العامة التاريخية الاسطوريه التى بخرت امل قيام سودان تتار الغرب الصهيوني الجديد ،
سائرين يمنة ويسره بعزة وثبات على خطئ ااشهداء الذين مضوا في ساحات الفداء وصناديق الرجال وميادين العزة وعدا وحقا وتقوى وتدثروا الاوطان عرفا نديا ودماءا ذكية واشلاء برائحة المسك والزعفران والعنبر .
مجهزين الميدان لاشرف معركة كرامة وطنية تداعى لها شباب الإسلاميين الصادقين الانقياء الاتقياء الذين يشكلون تيارا وطنيا عريضا في المجتمع السوداني وتلاحموا مع صناديد الجيش السوداني فى صناديق الرجال وميادين الفداء مقدمين ارتالا من الشهداء دفاعا عن الدين والأرض والعرض راسمين حدث مشهد معركة الكرامة الوطنية باحترافية قتالية نادرة وبراعة فدائية فائقة افزعت وارعبت الخارج المتآمر الذي دبر ونفذ وأخرج سيناريو غزو تتار الغرب الصهيوني الجديد بالسودان واصابتهم بخيبة الأمل والصدمة والذهول..
وردت الفعل .. تجاه ظهور العميد م .ودابراهيم الذي يخشاه.. و يرتعد منه.. المتمرد حميدتى .. ويرتجف من اسمه الخائن العميل الصهيوني الاماراتي طه عثمان الحسين.. واستجابته لنداء القائد العام للمشاركه في معركة الامة
و الكرامة والحسم الوطنية مع صناديد القوات المسلحة السودانية
وعرفته سابقا ساحات الفداء وخبره عن قرب الفريق الفارس ياسر العطا قائد صيف العبور ومعركة ام درمان الم يؤكد ذلك ؟
لماذا قبلوا مشاركة اللواء عبدالرحمن الصادق المهدي..ورفضوا مشاركه العميد م. وابراهيم.. ؟ عدم اتخاذ الفريق البرهان
مواقف حاسمة تجاه القوى الخارجية ومخابراتها التى تقف وراء الغزو العسكري ومليشيا التمرد والمرتزقة الأفارقة والاجانب وعملاء الداخل والخارج، وفرضت ابشع حرب تتار ومغول يشهدها التاريخ المعاصر على الشعب السودان تهجيرا وتشريدا ونهبا وسلبا حرقا واغتصابا وقتلا… الم يدخله في فتيل الشبهات.. ويسقطه بلاحدود ويورطه اخلاقيا؟
الحياد في معركة الكرامة الوطنية نفاق وخيانة وطنية عظمى، لاصوت يعلو فوق صوت معركة الكرامة والحسم الوطنية
إطلاق يد الحسم العسكري ويد العدالة والقانون
لسحق مليشا التمرد والمرتزقة الأفارقة والاجانب وحسم زراعها السياسي.
الفريق البرهان هل يمضي على خطئ فرسان الحرس الرئاسي ام بدريبات أبوظبى والخائن طه الحسين..؟

أمير بدوى النور
(بارود) المكاشفى

التعليقات مغلقة.