*نجلاء السماني ابوعائشه*(حمامة السلام)*حميدتي نوايا صادقه وذكاء
الخرطوم :الايام نيوز
*(محبي السلام٠٠٠)قبل ان اشرع في الكتابه “سوف اقدم توضيح لا مبررات فهنالك احترام متبادل بيني وبين جمهوري القارئ فجمهوري ذكي مطلع والاكثر من ذلك يعرفني من قرب واعرفه ويثق في حديثي “””اولا :انا لست من دارفور” ولا من قبيلة الرزيقات “ولا قحاتيه مركزيه” انا ناشطه مهتمه بقضايا السلام اسست مبادرة محبي السلام منذ اكثر من سبعه ومعي عدد من الشركاء قدموا سهمهم الفكري ومجهودهم البدني وتكرموا بوقتهم وصرفوا مبالغ ماليه لبعض الفعاليات منذ ٢٠١٦ حتي اللحظه ايمانا منهم بالمشروع ،،ولكن في عام ٢٠١٩بعد الثوره جمعتني اهداف محبي السلام مع شركة الجنيد قدمت لي رعايه لثلاثه فعاليات (الليله الثقافيه من جوبا للخرطوم سلام في المسرح القومي ٢٠١٩/وقد كان القصد منها دعم الحوار بين سلفاكير المعارضه”””””ورشه مسارات السلام الواقع المستقبل بفندق كورنثيا٢٠٢٠ وقد كان القصد منها الدفع باتفاقية جوبا للسلام السودان قبل التوقيع””””نظافه وتجميل شارع المطار ٢٠٢١لاستقبال وفد الجبهه الثوريه القادم من جوبا بعد التوقيع النهائي ) وكيف لي موسسه ورئيسه لمبادرة محبي السلام ان انكر هذا الفضل وهذه الوقفه التي حينما تخلا عنا رفاقنا في نضال وجدناه داعما سخي مستجيب *فكان حميدتي الراعي من لا يشكر الناس لا يشكر الله شكرا حميدتي* ٠
*حميدتي نوايا صادقه وذكاء* هذا الذكاء واضح انه ذكاء طبيعه وفطره هذا قادر ان يجعله لتخطي الصعاب دون تخطيط فلا تخافوا علي حميدتي ولا علي الذين حوله٠
*حميدتي نوايا صادقه
* لم يدرس في الكليه الحربيه فوضعته الظروف امام ثلاثه امور ام ان يتمرد علي النظام والدوله الظالم ام ان يكون مواطن عادي ام يكون جيش الدوله في فختار ان يكون جيش الدوله فانتصرت نيته فكون قوات الدعم السريع ٠
*حميدتي نوايا صادقه
* جاء الخرطوم ٢٠١٨ بطلب من رئيس النظام لقمع المتظاهرين ولكن حينما وجد ظلم يمارس علي الشباب قرر الوقوف مع ثورتهم فانتصرت ارادة الثوره علي نواياه ٠
*حميدتي نوايا صادقه
* حينما تم تشكيل الحكومه من قوي الثوره المدنيه تبقت قوي الثوره الحامله السلاح فقرر ان يقف الي جانب السلام ويترك الحرب فدعم اتفاقيه جوبا للسلام السودان بكل مايستطيع فانتصرت نواياه صارت اتفاقيه جوبا امرا واقعا نعيشه٠
*حميدتي نوايا صادقه
* حينما وقفت جوبا الي جانبه في توقيع السلام قرر ان يرد لها الجميل فجمع بين سلفاكير المعارضه فانتصرت نواياه ووقع سلفاكير مع المعارضه اتفاقيه سلام٠
*حميدتي نوايا صادقه
* حينما قرر العسكر الخروج من ادارة العمليه السياسيه فصعب علي مدنيين التوصل لوثيقةً اتفاق”” ففي البدايه دعم مجموعه التوافق الوطني التي صارت الان الكتله الديمقراطيه ثم بعد ذلك دعم الاتفاق الاطاري ومازال صادق في دعمه له حسب تقديره لهذا نحترم خياره رغم اختلافنا في قبول بهذا الاتفاق الاطاري ٠
التعليقات مغلقة.