سعادتو برهان
هل يفعلها
مرضاة لله..
ام يهمس
فى اذن
بقرة أبوظبي
ناندى
الهندوسية
وتتسرب أقدار
البلاد والعباد
من بين يديه..؟
الخرطوم:الايام نيوز
كتب بروفسير احمد سليمان فى العام الأول لحكومة قحت منشور رقمي اشعل مواقع التواصل الاجتماعي
بعنوان
اين ذهبت احتياطات البلاد من العملة والذهب.؟؟؟!!!
وكان نصه واضحا صريحا بدون تلويح وتلميح…
محافظ البنك المركزي المستقيل
السيد / حسين يحي جنقول صرّح يوم
٨ ابريل ،- وورد ذات التصريح في بعض الصحف والدوريات بتاريخ ٩ ابريل- ، بأن ان احتياطي النقد الاجنبي في البنك المركزي هو 1.44 مليار دولار ،
ويملك البنك أضافةً لذلك 2 طن ذهب .
وبعد هذا التاريخ أودعت المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة مبلغ 500 مليون دولار كوديعة في بنك السودان المركزي.
وقدمت الدولتان
ما قيمته مليار دولار على هيئة دعم سلعي ووقود ..إبتداءً من نهاية مايو .
وتركت الحكومة السابقة :-
١- احتياطي كافي من الدقيق .
٢- إحتياطي كافي من الوقود
٣- إحتياطي كافي من الأدوية
” مشكلتها كانت في قنوات التوزيع ، والربكة التي حدثت في سلسلتها الادارية بسبب التغييرات الحكومية المتكررة في مستويات المسئولية “
المزيد من المشاركات
- مايو 2019 ، دخل العون السلعي السعودي / الاماراتي ” هو دين مسترد وليس هبةً” .. المستودعات، التي كان ما زال فيها احتياطات معقولة .
- البنك المركزي حتى ذلك التاريخ تعاقد ودفع مبلغ لطباعة 50 مليار جنيه .” او بالأحرى دفع جهاز الأمن ” ووصلت ثلاثة شخنات من هذه الأموال ووضعت في خزائن البنك المركزي قبل سقوط نظام البشير .
- وجدت الحكومة الحالية سيولة كافية بالبنك وتعاقدات تمت ودُفعت قيمتها من الحكومة السابقة / الجهاز ، ضمنت وصول دفعات ثلاثة لاحقة من العملة المطبوعة في روسيا والامارات ، وقد وصل آخر هذه الشحنات في ديسمبر 2019م،
الحكومة الحالية :-
١- لم تطبع العملة ولم توفر النقود وجدت كل شئ جاهز.
٢- الحكومة الحالية لم تشتر دقيق ولا وقود ، كانت هناك احتياطات ثم جاء الدعم السلعي الاماراتي / السعودي .
٣- ولم تدفع للشركات المتعاقدة معها مستحقاتها حتى الان .. - السؤال المشروع هو اين ذهبت ودائع البنك المركزي وتشمل :-
1.44+500
=1.94
يعني حوالي 2 مليار - واين ذهبت 2 طن ذهب احتياطيات البنك المركزي ؟؟؟!!!.
تصريح السيد رئيس الوزراء اليوم بانه
لا توجد احتياطات في البنك المركزي ، هو تصريح مضر للغاية بالاقتصاد السوداني والعملة المتهاوية والتي فقدت 51% قيمتها منذ ابريل الماضي ، ولكنه يفتح السؤال الذي غفلنا عنه سابقاً ، لماذا استقال محافظ البنك المركزي السيد حسين يحى جنقول وهو مصرفي محترف ومؤهل ، يعمل بالبنك المركزي منذ عام 1982م، وهي السنة التي تخرج فيها بمرتبة الشرف في الاقتصاد من جامعة الخرطوم ، ذكر السيد المحافظ الدكتور حسين يحى جنقول الباشا أنه يجد صعوبات في القيام بمهمته ؟؟؟!!!
ماهي الصعوبات التي تجعل رجلاً بهذا التاريخ المهني الرفيع يستقيل من منصبه بهذه الطريقة ؟؟؟!!!
هل لذلك علاقة بالإجابة على السؤال عن من بدد احتياطات البنك المركزي من العملات والذهب في بضعة
اشهر ؟؟؟!!!
تفاصيل نص منشور
بروفيسور/ احمد محمد سليمان اعلاه
الم تؤكد بلغة الأرقام الفساد المالى والادارى والتنفيذى واستغلال النفوذ وخيانة الامانة..؟ وتثبت كذب حكومه قحت ومافيا لجنة تمكينها السياسية اليسارية وبيعهم الوهم لاهل السودان.. ؟
عقب تردئ الاوضاع الاقتصادية وتازم الحياة المعيشه وفشل حكومة حمدوك البائن فى ادارة الدولة السودانية فى الفتره الانتقالية طالب الخبير الاقتصادي د .عبدالله الرمادى طالب قحت
بتسليم السلطة للقوات المسلحة وإعلان عجزها التام ، وقال ان الحكومة وصلت الى درجة من الفشل توقف عندها الحل .
ويرى الرمادي ضرورة تولي القوات المسلحة لأمر الحكم ريثما تحدث انتخابات وتأتي حكومة منتخبة، وبذلك تتحسن الأوضاع تدريجياً .
وقال الرمادي ان عملية الانهيار تبدا بالشح
وما يحدث الان يوحي بالتعمق وهذا يعني إيصال البلاد الي الانهيار الكامل والعجز عن توفير ادني السبل ، ويرى الرمادي انه بذلك يتم وضع السودان تحت البند السابع وعلي مجلس الامن الدولى الإعلان بان السودان دولة فاشلة ومفلسة مما يستوجب هذا الامر تحريك القوات العسكرية الضاربة لاحتلال البلاد ،ويأتي التعليل بذلك لعدم حدوث الفوضى وبعض التبريرات الواهية التي تضع البلد تحت الوصايا الأجنبية ويتم تقسيمها الي خمسة دويلات وهذا المخطط يسير الان خطوة بخطوة.
ودعا الرمادي حكومة قحت للاعتذار للشعب بعدم استطاعتها قيادة السلطة وانفلات زمام الأمور في شتي الأوضاع الاقتصادية والسياسية والصحية وفشلها التام .
ماورد أعلاه فى نص تصريح الخبير الاقتصادي د . عبدالله الرمادى
واعتراف حميدتى رئيس الآلية الاقتصادية لنظام رباعى قحت وحكومة حمدوك بالفشل الزريع بالحقائق ولغة الارقام ومطالبته في اجتماع موسع ضم السيادى والوزراء ومركزية قحت بتقديم استقالات جماعية الم يؤكد ماصرح به د٠عبدالله الرمادي ويعززه ؟ لماذا لم يوافقوا على طلب حميدتى بتقديم استقالات جماعية لانقاذ انفسهم والوطن من الورطة الاخلاقيه والزنقة… الزنقة التى ادخلتهم فيها تواضع تجربتهم وضعف ارادتهم وشهوة الحكم وجنون عظمة السلطة ومتعة السلطان وخطا تقديراتهم ؟
الموتمر الاقتصادى الذى اقامته المخابرات البريطانية بالخرطوم بدعم الملياردير الإيراني المرتد عن الإسلام واشراف وزير المالية ابراهيم البدوي ورعاية حمدوك ،
وفقدان نسخة من البيانات والقوائم المالية للدولة التى كانت بحوزة لجنة التمكين المجمدة برئاسة المالية الاتحادية وتحوى كل البيانات المالية لحكومة السودان بمافيها الصرف والايرادات والانفاق العسكري والامنى والسيادى ونظام اداره الدولة وقوائمها المالية لأكثر من عشرة أعوام سابقة .
وكشف حسابات عملاء البنوك والمصارف واحتجاز أموالهم وتسريب المعاملات واسرار التعاملات مع البنوك وتجميد حسابات المؤسسات بزرائع مختلفة والاصول الاستثمارية والمؤسسات المالية ووضعها خارج الدائرة الرئاسية فى أول سابقة بلطجة و قرصنة خراب اقتصادى فوضوي ممنهج بفعل تدميرى سئ حقير
مالى واستثمارى ومصرفى لم يسبق له مثيل فى اى دولة من دول العالم ،
تهشيم بدهاء مخابراتى قذر القانون الاداري الذي يحكم اجهزه الدوله الرسمية ويحفظ حقوق العاملين ويوفر الخدمة للمواطن، وتمزيق قانون ديوان المراجعة القومي الذي يعمل باتقان محكم وفق معايير مهنية ويتولى الرقابة على الأداء المالي للحكومة ومراجعة حسابات الأجهزة التنفيذية القومية والسلطة القضائية وبنك السودان المركزي والمصارف المتخصصة والولايات واى مؤسسة أخرى .
وحجب عمدا مع سبق الاصرار والترصد
تقارير المراجع العام طيلة سنين عهد نظام قحت اليسارى وحكومته ومافيا لجنة تمكينهم و تجاوز حمدوك رئيس حكومة قحت مهام الحكم الانتقالى وحدود تفويضه وقرصنته على سلطات و صلاحيات رئيس مجلس السيادة الفريق اول اركان حرب البرهان
وإقالته للمراجع العام الخبير الاقتصادي الطاهر عبدالقيوم من منصبه وتعين اخر واقالته وتعين بديلا له الكادر الشيوعى رئيس لجنة التمكين فى ديوان المراجعة القومى والغير مستوف لشروط الخدمة والمتهم بتزوير مستندات
ألم يمثل قمة الفوضى ويؤكد سيادة مافيا الفساد المالى والادارى والتنفيذى واستغلال النفوذ وخيانة الامانة والقرصنة والجرائم الموجهة ضد الدولة السودانية…
للمشهد السوداني ؟
تسليم حمدوك وابراهيم البدوي موارد وثروات السودان إلى البنك الدولي وصندوق النقد الدولي ووضع اعناق اهل السودان فى مقاصل البنك الدولى وابادتهم بدم بارد بمواصفات صندوق النقد الدولي التى تحمل السم في الدسم جوعا ومرضا ونكدا وتجاوز نسبة التضخم ال475%وسعر الدولار450جنيه
ماتقدم أعلاه والهشاشة والسيولة الامنية ووقائع المشهد الاقتصادي المزرئ الخانق الطاحن ووضع البلاد البائس الأليم المؤلم فى كافة الأوضاع المعيشية والاقتصادية و التعليمية والصحية والاجتماعية والأمنية الم يؤكد فساد حمدوك( الذى كان يتلقى فى اول سابقة عمالة دولية مرتبه ومرتبات موظفى مكتبه ومستشارية بالدولار من صندوق غربى يساهم فيه الاتحاد الاوروبى وتدعمه الوكالة البريطانية للتنمية وكر المخابرات البريطانية) ووزير ماليته ابراهيم البدوي ومافيا لجنة تمكينهم ،ويثبت ارتكابهم جرائم عمالة وخيانة عظمى ومعلوماتية وابشع الجرائم الموجهة ضد الدولة السودانية ووفروا مطلوباتها وحيثياتها الكافية لعبورهم الى ساحات العدالة والمثول امام القضاء السوداني ؟ قادة حكومة قحت الاولى ومافيا لجنة تمكينها، وقحت الثانية ومجموعة قحت الديمقرطية والقحاتة الاطاريون اليساريين والعسكر المتماهين معهم لماذا لم يتنافسوا على الذهاب لساحات العدالة والمثول امام القضاء السوداني لتبرئة ساحتهم من تهم الفساد وووووو الجنائية التى تلاحقهم ؟ وماذا يعنى اطلاق سراح اعضاء لجنة التمكين التمهمين بتهم جنائية ومنع فتح بلاغات فى مواجهتهم؟وماذا يعنى الاصرار على بقاء رموز الانقاذ لاكثر من 4اعوام فى كوبر؟
وماذا يعنى تعين مراجع عام للسودان
كادر شيوعى كان رئيس لجنة التمكين فى ديوان المراجعة القومى وغير مستوف لشروط الخدمة ومتهم بتزوير مستندات.. ؟ مارشح فى الاسافير عن ضم ديوان المراجعة القومى لوزارة المالية الاتحادية ماذا يعنى ؟هل يذهب بملفات فساد حمدوك وقحت ومافيا لجنة تمكينها وملفات حقبة انتقالية قحت السوداء المالى والادارى والتنفيذى واستغلال النفوذ والقرصنة وخيانة الامانة… الى منضدة النسيان وطئ الكتمان ؟
تسوية الرباعية وفق اطارى المجتمع الغربى وورشة تمكينه الم تستهدف تفكيك وتسريح القوات المسلحة السودانية وشركاتها بمفتاح الخيانة وفرية الاصلاح،و تفكيك القضاء السوداني وتسريح قضاة السودان من اجل حماية فساد وجرائم القحاتة الاطاريون اليساريين المجرمين
وعصمتهم من العبور الى ساحات العدالة والمثول امام القضاء السوداني ليقرر في أمرهم بالقانون الرادع الذي لا يستثنى أحد ويتوافق مع عدالة السماء التى لاتظلم أحد أما بالبراءة بالمسندات أو الذهاب الى المقاصل او السجون ليكونوا عظة للحكام العملاء الفاسدين وعبرة لخونة الاوطان و الطغاة المستعمرين وآية في آفاق القرن ال21 تؤكد استحالة إستنساخ نسخة بريمر العراق والمنطقة الخضراء فى الخرطوم وتحويل السودان الى مستعمرات غربية صهيونية نازية تحت إدارة اماراتية صهيونية اثيوببة ارترية جنوبية مصرية شادية لنهب ثرواته وموارده وإزالته من خارطة العالم واخفاء السودانيين قسريا وتحويلهم الى لاجئين اذلاء واشلاء والشاهد والضحية؟
كسرة:البرهان يصدر قراراً بإعادة تعيين “جنقول” محافظا لبنك السودان- مابين هذا وذاك
- قرار عودة جنقول للبنك المركزى كان موفقا و صائبا ياسعاتو برهان
- والعشم فى تعزيز احترام استقلالية ديوان المراجعة القومى
- و إعادة الخبير الطاهر عبدالقيوم صندوق ( ديوان المراجعة الأسود) لديوان المراجع العام وتوجيهه بنشر تقارير المراجع العام لسنوات حكم قحت ولجنة التمكين، واعادة احمد الشايقى لشركة زادنا العالمية لقيادة ثورة النهضة الخضراء الزراعية بمشروع الجزيرة والرهد والمشاريع الزراعية الاخرى واصلاح منظومة الرى واستجلاب التقاوى المحسنه وتنويع المحاصيل وادخال الحيوان فى الدورة الزراعية وانشاء المحالج والمطاحن والمسالخ واقامة مصانع الاسمدة والنسيج واخرى وفق اتفاقات تعقدها شركة زادنا العالمية مع دول تحترم سيادة و قدر اهل السودان ولاسيما ان الاشتباك الروسى الاطلسى فى اوكرانيا جعل الغذاء من ضمن اسلحة الردع ،
- وتكوين المحكمة الدستورية وترسيخ العدالة وتعزيز احترام سيادة حكم القانون ، وتشكيل مفوضية مكافحة الفساد واسناد امرها للقضاء السودانى،وتكوين حكومة ادارة ازمة من كفاءات وطنية مستقلة تضم خبراء في الشأن الاستراتيجي والعسكري والامنى والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والدبلوماسي تحسن التعامل مع قضايا الداخل والاقتصاد ومعاش الناس بمهنية وعلمية ،وتجيد فن التعاطى مع قضايا الخارج الاكثر تعقيدا فى ظل تداعيات الحرب الروسية الاوكرانية التى جعلت اوروبا تكتم انفاسها واسيا تحتقن ..ومنطقة الخليج والبحر الاحمر والقرن الافريقى تغلى ويخيم عليها الهدؤ الذى يسبق العاصفة…
- حكومة مهام خاصة تنتهج بنية العمل الخالص لوجه الله استراتيجية واضحة المعالم متوكلة على الله متوشحة بعباءة الايمان المزاوج مابين الاصالة والمعاصرة بفكر متجول مستصحبة حوار موسى والخضر ذلك التاصيلى مابين اهل الشريعة والحقيقة تسترد السيادة وتعظم الارادة الوطنية و تعزز احترام عزة وشرف الجندية السودانية و تحافظ على كيان الوطن العزيز من التشظئ والانهيار وتوظف ثرواته وموارده لصالح اهل السودان وتدعم وتنصر القوات المسلحة السودانية واجهزتها الامنية فعلاً يرى طحنا لايسمع جعجعة وتهيئ المناخ السياسى لاجراء انتخابات حرة نزيهة. تقود الى بناء دولة قانون ومؤسسات مدنية ناهضة محترمة؟
- اوضاع السودان الاقتصادية والامنية والسياسية المازومة والسيولة والهشاشة الامنية وتداعياتها الخطيييرة على الامن الاقتصادي والغذائى والثقافى والاجتماعى والمائى والقومى السودانى والمصرى والاقليمى لن تحتمل التردد و المراوغه والضبابية وانصاف الحلول وووووو
- سعادتو برهان جنرال مخابرات خطييير متمرس ويتمتع بذكاء حاد ونفس بارد وهدؤ مدهش يجيد فن التفكير خارج الصندوق باستراتجية (لعب البيضة و الحجر) نجح بعبقرية مخابراتية فذه فى وضع المشهد السوداني فى مفكرته والامساك بكل خيوط الملعب السوداني والمجاور والاقليمى وافلح فى تهئية الراى العام لاصدار قرارات جرئية كفيلة
- بحسم الهرجلة السياسية وانهاء الفوضى التى رسمت خطوطها على المسرح السوداني…،
- وبعث الامل في اقامة دولة قانون ومؤسسات مدنية ناهضة محترمة…
- سعادتو برهان هل يفعلها مرضاة لله.. ام يهمس فى اذن بقرة أبوظبي ناندى الهندوسية وتتسرب أقدار العباد والبلاد من بين بديه..؟
- الا هل بلغت..اللهم فاشهد
امير بدوى النور
(بارود) المكاشفى
التعليقات مغلقة.