الايام نيوز
الايام نيوز

من يفوز بالضربة القاضية في الديربي السوداني؟

من يفوز بالضربة
القاضية في
الديربي السوداني؟

لقد تسييد فساد قحت وحكومتها ولجنة تمكينهما المالي والإداري والتنفيذى واستغلال النفوذ والقرصنة المشهد السوداني… و ظاهرة العمالة وسئ الذكر طه عثمان الحسين ورمز الخيانة حمدوك الاخطبوطية ونسخة ابى غال و ابن العليقمة وسلاطين القحطاني الاطارى اليسارى سادت
المسرح السياسى فى عهد حقبة قحت وزراعها العسكري السوداء ، وقادت الوطن والجيش السودانى والشعب السوداني الى سوق البيع البخس الخاسر
الدين بالدنيا والنفس للشيطان والوطن للعدو ..وترك نشطاء قحت ومافيا لجنة تمكينهم اليسارية البلطجية متهمى الفساد المالي والإداري والتنفيذى واستغلال النفوذ والعمالة والخيانة العظمى طلقاء يتجولون من سفارة الى سفارة ومن قناة فضائية الى اخرى يتبجحون و يتوعدون بدون استحياء وبانفاس شيطانية
يهددون اهل السودان وفلذات اكبادهم بالقوات المسلحة واجهزتها الأمنية الشرفاء الم يؤكد موت البلاد و ضياع الأمانة ورحيل الاخلاق والشهامة والمروءة والرجالة.. وهى تبكى وتنتحب وتقول اهلى دون خلق الله ماتوا ؟
اشرار الأمم المتحدة ومجتمع الميم الصهيوني الغربي الاماراتى ومخابراته الم يصنعوا اطارى فولكر اللعين ويقيموا ورش تمكين مصفوفة احتلال القرن ال٢١ ويتخذوا الخائن طه عثمان الحسين والعميل حمدوك والقحانة الاطاريون اليساريين وزراعهم العسكري ادوات وآليات و
مفاتيح لتفجير الأوضاع السودانية بصورة لم تكن فى الحسبان وتدمير الدولة السودانية ووووو ويسقطون المنظمة الدولية بلاحدود في السودان ويمزقون القوانين والمواثيق والمعاهدات و الشرعية الدولية ويعبثون بالامن السوداني والمصري والاقليمى والدولى ؟
على طه عثمان الحسين وحمدوك أن يسلما انفسهما الى ساحة العدالة لتبرئة ساحتهما من تهم الارتزاق والعمالة والفساد والجرائم العظمى المكتملة الأركان التي ارتكباها في حق السودان والسودانيين والجيش السودانى والاقليم قبل أن يتحدثا عن وقف الحرب والشان الانسانى…
من بفوز بالضربة القاضية في الديربي السوداني الشعب السوداني وفلذات اكبادهم بالقوات المسلحة ام فولكر والجنيبى وطه الحسين وحمدوك ؟
ماتقدم اعلاه
الم يجدد هذا المقال؟ ⬇️
من يفوز بالضربة القاضية فى الديربي السوداني؟
الذي نشر في شبكة سودان ناو بالاريعاء🌐4/ديسمبر /2019 ويؤكد ماورد فيه؟؟📰📢
📰 #أعمدة_الرأي
🗓الاربعاء ٠٧ ربيع الثاني ١٤٤١ هجرية الموافق ٠٤ ديسمبر ٢٠١٩م
بسم الله الرحمن الرحيم
مراة النمير
المكاشفى
✍امير بدوى
🌐من يفوز
بالضربة القاضية
فى الديربى
السودانى؟؟
إعادة قراءة التاريخ السوداني بتانئ وفكر متجول وبصيرة ثاقبة تجعل صورة المشهد السودانى مكشوفة للسودانيين عقلاء الامة وصمام امانها
كما وصفهم الكتاب المثقفين السعوديين، وتمنوا ان يكونوا سودانيين وهم يترنمون باهزوجة ” كيف يكون الحال لو ماكنت سودانى واهل الحاره ديييل مااهلى ” ليكون الشعب السودانى الصابر فى المواجع فى تمام الجاهزية لكافة الاحتمالات الكالحة المتوقعة وأسوأ السيناريوهات السوداء الواردة التى تلوح في الأفق ..حتى لا يتحول السودان إلى ركام وحطام والسودانيين الى غرباء اذلاء فى ديارهم ، لاجئين مضطهدين منبوذين ،واشلاء موتى سنبلة والاخفاء القسرى والشاهد والضحية.
ولتكون فلذات اكبادهم التواقة لنهضة سودانهم العزيز، والتى ترنو لامل المستقبل الاخضر النضير على بينة ودراية من الامر حتى لايدفعوا ثمن الغفلة .. وينساقوا كالقطيع الابله الضال وكالطرش فى الزفة القحتاوية الجمهورية اليسارية ويقعوا فى كمائن المخابرات الاجنبية واناملها القذرة المتسخة الاظافر الساعية لإخراج دين الله الاسلام الحنيف من تفاصيل حياه المجتمع السوداني ونزع نهج رسوله القويم من قلوب وعقول السودانيين, وخلع شيم الاخلاق وقيم الشهامة والمروءة والرجولة من جزور المجتمع السوداني، وطمس تاريخهم و هويتهم وتمزيق قيمهم الإسلامية السمحاء وتقسيم وطنهم العزيز بدهاء خبيث ماكر، فيحرقون مستقبلهم ويضيعون بلادهم ويفتكون باهلهم ويفسدون دنياهم ويخسرون اخرتهم.
المشهد السودانى المحتقن الخطييير يفرض إزالة ونفض غبار التشويش الكثيف المثار حول انتفاضة أبريل 85وتغيير أبريل 2019م واختراق سحب التقارير الداكنة التى تغطئ سماء المشهد السودانى فكل كارثة حلت بالسودان سببها التنافس البغيض ذو الغرض والهوى ..وامتطاء فرس المؤامرة فى سوق البيع البخس الخاسر….
والواقع المازؤم المر ووقائعه المثيرة الملتهبة تستدعي تلقائيا بعض نصوص كلمات الاديب الراحل الشريف زين العابدين الهندى والصادق المهدى فى آخر جلسات الجمعية التاسسية، فالتاريخ يعيد نفسه ذات اخطاء ابريل ٨٥ ١٩م الفادحة الكارثية تتكرر فى تغيير ابريل 2019م وفى ظروف دولية وإقليمية بالغة التعقيد ومخيفة…. ووضع إستثنائى يجعل” السودان فى كف عفريت يكون او لايكون.ووووو وو.
قرار الجيش السوداني بقيادة سوار الذهب باستلام السلطة وتكوين حكومة انتقالية لمدة عام وإجراء إنتخابات حرة … وتثمين الرئيس المشير جعفر نميري لخطوة الجيش وثناءه على أمانة وصدق سوار الذهب.واعادته للطائرة الرئاسية والنثرية والعهده مع مدير مكتبه.
وممارسة جبهة الهيئات التى تمثل طوائف اليسار ويسيطر عليها الشيوعيين تماما ،والمرتبطة بالخارج المشبوه التى افلحت فى تجيير انتفاضة أبريل 85 لصالح اهدافها، والسيطرة على حكومة الانتفاضة ،وحل جهاز امن الدولة السودانى المهنئ المتفوق فى الإقليم والداعم لاستقرار السودان والمعزز للأمن القومي السوداني، فاستبيح السودان….وجعل السفارات الغربية والاجنبية بالخرطوم تنتشى،طربا وتعبث باسرار الدولة السودانية وقرارات البلد ،وسيادتة وتتدخل تدخلا سافرا فى الشان الداخلى السودانى، وتجد ضالتها فى جبهة اليسار وتدعم التمرد … وثمرة ذلك كانت ديمقراطية هشه خرجت من رحمها حكومة وصفها الشريف زين العابدين الهندى بانها عرجاء كسيحة عاجزة عن اداء دورها تماما كالمريض الجبان الذى يذهب للطبب مرغما ولايحدثه بمرضه ،ويقول يجب ان نلتقى لنناقش المشكلة بشجاعة ونعترف فئ محسوبية وفساد وتردئ إقتصادى وضيق فى المعيشة وفئ محورية ،ويضيف
ولكل منا تابوت يقدسة ويعبده دون الديمقراطية، ويتحسر على حال الجيش السوداني الذي تعرض للاهمال والاستفزاز والإهانة والمذلة ووو بالم وحزن.. ويقول بلدكم نصفها ليس بيدكم ،وينعى الديمقراطية والحكومة ويقول الرجال الذين ضحوا بدمائهم تااااااااااااااااااانى الحكومة كان شالها كلب مافى زول بيقول ليهو جر .
وعمر نورالدائم يعترف ويقول كل الاداء فى البلاد ماعاجبنى. يوجد تردئ بصورة مزعجة والصادق المهدى يعترف بتوغل التمرد وخسارة الجيش الذى اهملوه … ويتحدث ساخرا عن الشريعة الإسلامية ويطلق عليها قوانين سبتمر للتسويف… ويقول هنالك برنامج لتغييرها عن طريق النقط كما يقول الملاكمون وبالضربة القاضية بعد الاتفاق على البديل الذى إتفقنا عليه.ويسئ إساءة بالغة لتاريخ الإمام المهدي العريق الذي كان حريصا على استقلال السودان وتطبيق الشريعة الإسلامية .
وفى عهد حكومته نقصت البلاد من اطرافها وتوغل التمرد فى الجنوب والشرق وكاد ان يصل الى كوستى ..والطرق بدارفور اغلقت والاوضاع تتازمت ،والطيران الفرنسى اعتدى على دارفور السلطان ارض القران والمحمل..والحكومة هرولت نحن التمرد مزعورة مكسوره العين ومنكسة الرأس.. وتطلب وده، ويرفض ان يفاوضها بصفتها الرسمية.
لو نظرنا بعين باصرة وبصيرة ثاقبة للمشهد السودانى بعد تغيير ابريل 2019م العسكري
الواقع المازؤم والوقائع السوداء والمهازل السخيفة وحال السودان المؤلم البائس الكئيب الذي يتحدث عن نفسه
الم يجسد سيناريو مخرجات انتفاضة ابريل85 ومساراتها المريبة وفوضوتها ،وحكومة الصادق المهدي ونهجها الذى كاد أن يعصف بالسودان ويفتك بشعبه ويدمر جيشه العظيم ويجعله فى خبر كان ؟؟؟والم يستنسخ الخارج المتامر بالكربون نسخة انتفاضة ابريل ٨٥ وحكومتها فى تغيير ابريل ٢٠١٩م بدهاء خبيث ويصنع حكومة حمدوك الجمهورية الشيوعية المنفذه لاجندة العلمانية و الماسونية والصهيونية والشيوعية العالمية التى اختطفت الثورة والتغيير والوطن ووووووفق الوثيقة الدستورية الاستعمارية التى فصلت بحجم قميص المشروع الغربى الصهيوني الاستعماري النازى؟؟ استهداف حكومة حمدوك لدين الله ورسوله سيد المرسلين وخاتم الأنبياء سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، والقران الكريم وتحنيط جهاز المخابرات الوطنى …والتدمير الممنهج لمؤسسات الدولة ومشروعاتها الاستراتيجية ، واستهداف الجيش وقوات الدعم السريع والهرولة بعين مكسوره وإرادة مهزوزة بين أبوظبي و منبر جوبا الفوضوى ..الذى مزق الاتفاقيات والمعاهدات والمواثيق الدولية سلام الشرق وبورتوكلات والمنطقتين وابيي وسلام دارفور، وادخل مسار شمال السودان عبر جبهة تحرير كوش العنصرية، وسعى التعايشى العنصرى المغرور لاثارة العنصرية البغيضة فى جزيرة الذاكرين المحتضنة.لكل السودانين، والزج بالوسط الامن الهادئ الوادع فى مسارات السلام لمآرب شريرة.. ،
وفشل حكومة حمدوك فى إدارة البلاد والانهيار الاقتصادى وتفاقم المعاناة المعيشية الطاحنة بصورة لاتطاق…وعربدة المخابرات الاجنبية على كيفها فى السودان ووووومحاربة الدين الاسلامي بصورة سافرة والدخول فى حرب مع الله بقوة عين وانتهاك محارم الله وتمدد دول الجوار في الأراضي السودانية وانتهاك السيادة السودانية ووووو الم يعيد لذاكرة الراى العام سيناريو عبث اليسار بانتفاضة ابريل 85وتشويهها وحكاية حكومة الصادق المهدى وحالة البلد المحتضرة….؟؟؟؟.
المنظومة الاقتصادية التابعة للمؤسسة الامنية والعسكرية جعلت الجيش من اكثر جيوش المنطقة تنظيما وتاهيلا وقوة ،وقوات الدعم السريع أكثر تفوقا على نظيراتها .. والمخابرات العامة وهيئة الاستخبارات العسكرية السودانية اكثر تطورا ومهنية وقوة واحترافية مكنتها من سحق التمرد.. وجعلت هيئة الاستخبارات العسكرية و جهاز المخابرات العامة من اقوى وافضل اجهزة المخابرات فى افريقيا والعالم العربى وصمام أمان للسودان وسر بقاءه عصيا على التمزيق والانهيار…والترياق المضاد لمخططات القوة الخارجية الساعية لتمزيق السودان وتفجير المنطقة.
سعى الخارج المتآمر متسربلا بعباءة العملاء والخونة لتفكيك المنظومة العسكرية والأمنية و المنظومة الاقتصادية عبر المنشور المخابراتى المسمى بقانون تفكيك النظام و منبر جوبا الفوضوي ومخرجات مساراته المفخخة وترتيباته الأمنية الملغومة بمفتاح الخيانة وخناجر العمالة، حتى يتسنى حل الجيش السوداني وتسريحه وتكوين جيش جديد بعقيدة عسكرية جديدة ومهام جديدة وقيادة جديدة وفق ميثاق فجر كمبالا الفاجر وجلسات جوبا وانجمينا وكمبالا
و أديس واسمرا العابثة ورحلات أبوظبي الماجنة.. ولقاء العين المصرية الساخنة و ليل باريس الطاشم ولقاء برلين العابث الذى شارك فيها الصادق المهدى .
وخيانة الشيوعى حمدوك واطياف اليسار العظمى المكتملة الأركان للوطن والشعب و الجيش السوداني وتبنيهم لاطروحات الجبهة الثورية والمتمردان الشيوعيان الحلو ورفيقه عبدالواحد نور الم يعيد إلى منصة الراى العام السودانى والاقليمى والعالمى سلاح العمالة والخيانة الفتاك الذى مزق وفرتق وفتك بالاتحاد السوفيتى والعراق …؟؟؟
اقدار الله قدرت أن يأتي تغيير ابريل 2019م للتمحيص… وإرادة الله شاءت ان تمضى مساراته المثيرة و متغيرات حكومة حمدوك بهذا االنمط….وتنكشف الحقيقة وتسقط الاقنعة الزائفة وتهشم اسطوره حمدوك…وتكتمل صورة المؤامرة القذرة ..وتقترب بسرعة نذر المواجهة وحتمية حدوث الصدام الناعم والعنيف بين معسكر الحق القائم على الحق الذى يعظم الله به الاجر ويحسن به الذخر ومعسكر الباطل المحجوب عن رؤية الحق الذى اعمى الله بصره وبصيرته ويسعى بغباء وحماقة تطفئ نور الدماغا لمضرة نفسه وهلاك شعبه وضياع وطنه.. من حيث لايدرئ.
من يفوز بالضربة القاضية فى الديربى السودانى
الشعب السودانى المعلم الشرس صاحب الشهامة والمروءة والامانة والاخلاق ومفجر الثورات وقاهر الحكام المغرورين العنصرين و الطغاة المستعمرين، وفلذات اكباده الشرفاء بالجيش السودانى وقوات الدعم السريع وجهاز المخابرات العامة والشرطة الموحدة اصحاب القيم والمبادئ الذين يزرعون الثبات والعزة متعممين عز الاباء عمامة متخذين الاله مناصرا ووكيلا رافعين فى ملاحم العزة راية لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ،لايرتضون للحسنيين بديلا
ام حكومة حمدوك القحتاوية الجمهورية اليسارية وزراعها العسكري بالجبهة الثورية والحركة الشعبية وحركات دارفور المسلحة ومنسوبيها مزدوجى الجنسية الذين خانوا وطنهم وطالبوا بحصاره وغزوه كما اكدت ذلك المخابرات الامريكية وسيناتور حمهورى بلجنة.العلاقات الخارجية بالكونجرس الامريكى؟؟
كسرة :القوى الخارجية ومخابراتها واناملها القذرة بالمنطقة التى استباحت الخرطوم والسودان بعد تغيير ابريل 2019م والساعيه لصناعة الفوضى وتنشيط تكنولحيا الارهاب لتهيئة المسرح للتدخل الأجنبي… هل تنجح فى الحاق السودان بالعراق وسوريا وليبيا واليمن ودولة الجنوب وافريقيا الوسطى وإعادة الاستعمار البريطاني الفرنسي الأوروبي الثقافى الاقتصادى للسودان ووضعه تحت الوصايا الدولية ..ام يحيق المكر السيء بها وتسحق ضحى وتحترق في السودان وووو؟

قال تعالى
( واقيموا الوزن بالقسط ولاتخسروا الميزان)صدق الله العظيم
صلوا وكثروا على المدثر رسول الله تردوا الكوثر


التعليقات مغلقة.