الخرطوم:الايام نيوز
الاستبداد السياسى او الطاغوت وسدنته من فقهاء السلطان والكهانه الدينيه
اى تحالف ببين الكهانه الدينية والطاغوت انتهى فى كثير
من المواقع الى الوان من القهر والكبت والضغط واليأس الذى دفع الكثيرين الى:.
١/ عدم الثقه بالمؤسسة الدينيه.
٢/ اصبحت اداء للارتماء والافتتان بالاخر.
٣/ ولدت فى الداخل الاسلامى انفجارات ومواجهات مسلحه كرد فعل وظفت لها الكثير من الاحكام الشرعيه واسقطت على غير محلها فكانت .
* المخاطر اكبر واشد.* تكفير الحكام عند الافراد.
* اخراج الحكام من الدين.*
دفع الشباب للقيام بمجازفات كانت السبب فى الكثير من البلاء الذى لحق بالعاملين فى مجال الدعوة الاسلاميه
. * التشويه لقيم الاسلام
.* التشويه لصورة العمل الاسلامى.
لقد اباح الافراد لانفسهم ان يحلوا محل الدوله واعطوا لانفسهم الحق فى ممارسة
وظائفها وبداوأ توسيع اعمالهم بفهم عليل وفقه سقيم وتدين مغشوش للاحكام الشرعيه
المتعلقه بالحكم واستحقاقاته فوقعوا بما لا يقل سوء وخطوره عن فتاوى فقهاء السلطان
لذلك ذهب الكثيرين من اهل العلم الى تحريم الخروج على الحاكم ولو تفاقم انحرافه
خاصه اذا كان الخروج عليه سينتهى بالامه الى الفوضى بسبب ما يمكن ان يكون
من الممارسات الخطيره للافراد والجماعات الذين اعطوا انفسهم حق الاضطلاع
بمهام ووظائف الدوله وبالتالى ظهرت اشكاليات عديده لتوقف الفقه السياسى الاسلامى منها
.* اشكاليه الحاكميه.
* استحقاقان الحاكميه.*
الحاكميه فى الإسلام.
نواصل دكتور عصام دكين الباحث والاكاديمى والمحلل السياسى والاقتصادى والاعلامى
التعليقات مغلقة.